_____
جا هوُ الوُكِت وكتيِش مِن دوُنك؟.
_____
" باچر مطلوب منكم تقرير على التفاعل السويناه بالمُختبر ، ولاتنسون الأسبوع الجاي موعد تسليم البحث "
نطقت الدكتورة بنهاية المُحاضرة ثم أنصرفت تحمل حقيبتها وأوراق الكوز ، يتنهد آكد بتعب يفتح تلفونه يتصفح الرسائل ، وتعجب من أتصالات عديدة من أبوه قبل ساعتين لكونه صامت ما لاحظه طوال المحاضرة
أستقام يطلع من القاعة بينما يرن على أبوه لكن ما جاوبة من ما دب القلق في نفسه ، هو أستمر يرن علي طوآل طريقة من الجامعة لسكنه القريب بشارع بغداد
هو للحظة أرتعب من أنه صايرله شيء لكونه يعرف بحالة أبوه الصحية ، وفكر بأنه يطلب من علي يتصل بي بس يوصل للبيت ، وما حس على نفسه ألا وهو بخمس دقايق وصل للبيت لشدة أستعجاله ، يفتح الباب بالمفتآح الأحتياط الي منحة علي اله
وبس دخل للصالة بمنظرة المبعثر هدأت نبضآت گلبه ، وهدأ أضطرابه لشوفة أبوه گاعد ويه أدريس ويحچون بأندماج لدرجة بأنهم ما حسو علي
" طيرت گلبي " نطق يزفر براحة ، وأنتبهوا علي ثنينهم يقترب فوراً يحضن أبوه يتمتم " عبالي صارلك شيء "
قهقه كريم يبادلة ينطق " شونك بابا؟ " أبتعد عنه يجلس بجانبة " مو زين ليش ما ترد على أتصالاتي خفت عليك ، بعدين ليش ما گلتلي حتجي للناصرية "
طلع كريم تلفونه من جيبه يتفاجئ بعدد الأتصالات ينطق يوضحله " ما لاحظتهن جنت أحچي ويه أدريس وأخذتني السوالف " رفع أكد حواجبه يتباوع لأدريس الي چان مركز عيونه علي من البداية ، يرتبك من نظرآته ينطق يسأل أبوه " لساعتين؟ "
" گتلك خذتني السوالف ويه أدريس ، ولا حَسيت بالوقت وأني أنتظرك بفضله خوش زلمة معدل والنعم منه ومن أصلة " تعجب آكد من مدح أبوه ، وللحظة حس بفضول لحديثهم طوال هذني الساعتين
ينفض تشتت أفكاره من نطق أبوه يكمل بأبتسامة " أني هسة متطمن عليك ويه أدريس "
" أطمئن ترا الولد كلهم حبابين " تجاهل آكد مدح أبوه لأدريس بالخصوص ، يحاول يغير الموضوع ينطق " شنو أجيت كل هالطريق بس علمود تشوفني ألمن متعب نفسك؟ "
نفى كريم برأسه يشير للعلاليگ التركها بجانب المطبخ والي أخذت مساحة چبيرة لعددها ينطق " أنغام طبختلك وفرزنتهن وجمدتهن گالت خاف خلصن القديمات وأصرت عليه أجيبهن ألك "
أنت تقرأ
سوُاجِي.
Fanfictionما أريدَك سَهل ويآي أصعَب حتى أحِب هوآي. •مثلية +18. •عامية لهجة عراقية. •تحتوي على مشاهد للبالغين.