_____
من گتلي أحب عينك
گلت حاجي برَبه بدينه
شتحبهن يطرك فلك
الشايل عيونك ولك
هَم تحلى عين بعينه!._____
أختفى كل من أخوه وأدريس ويه المحامي داخل مكتب الضابط ، وظل صافي يهز بجسمه بأنعدام صبر وبقلق وخوف ، وبعد حوالي ساعتين ونص خرج سلام يتقرب منه يگله " يلا أمشينه للبيت "
أستقام بتفاجئ ينطق " شنو للبيت چا ورائد؟ "
" رائد بعد أسبوع محاكمته " جاوبة بعدم أهتمام يريد يتوجه للخارج ، يجره صافي ينطق بحدة " شنو أسبوع من كل عقلك نروح هسة ومنا لأسبوع يلا نشوفه ما ندري بهالزمال شبي مابي؟! "
" ولك يا أسبوع باچر نطلعة بكفالة وعودك المحاكمة سهلة سالفتها الأسبوع الجاي "
" ز- زين ما أگدر أشوفه هسة؟ " نبرته أهتزت يسأله بتردد ، ينفي سلام برأسه يگله " والله حاولت ويه الضابط بلكي منا منا كلش مابيها مجال لباچر يلا نشوفه ممنوع هسة "
" فهمني هسة هو شمصخم شمطين؟ " تذكر يسأل سلآم ، وجاوبة الثاني بما أراحه وهدأ خوفه " كابتن القاعة اليم قاعته رافع قضية علي ، أدريس گلي الحق مو وياه قانوياً لذا لا على رائد خوف ولا هُم يحزنون مُجرد أجراءات "
ظل صافي هادئ يبلل شفايفة من يبوسهن ، يحس بأرتياح لوهلة خطرت أشياء هواي سيئة ممكن يكون رائد داخل بيها وهي سبب أعتقالة ، أبتسم سلام يربت على چتفه يگله " يلا خل نمشي هسة تلگه أبوي يتگلى على نار بس يرجع وتگله أمي رائد معتقل "
هدلت چتافه بفقدان أمل من شوفة رائد ، وتحرك سلام يتبعه بخطوات مثقلة ، رجعوا للبيت وچان عماد منتظرهم بقلق بعدما سمع الخبر من زوجته يسألهم " ها بوية بشروا شصاير ويه رائد؟ "
تجاهل سؤال أبوه يصعد لغرفته ، متأكد بأنه سلام راح يحچيلهم بدلاً عنه ، أسقط جسده على چربايته ، يكتم وجهه بمخدته ، يستوعب بأنه بچه بنص المركز وگدآم الناس كلها بدون أدراك أو وعي
يستوعب خوفه وقلقه على الأكبر وبنفس الوقت ما يريد يستوعب ، هو حاول الهروب من مشاعره الغير منطقية من رجوع رائد لحد هسة لخوفه من طباع رائد ، بس هسة هو خايف علي مو منه ، يزفر أنفاسه بثقل يتمتم " ولك صافي أصحى شجاك تسودنت؟! "
_____
" عمو تعرف مكان يبيع مستلزمات طبية؟ " چان آكد منحني على شباك السيارة ، يبتسم السايق يشيرلة برأسة بأن يصعد " واحد ثنين هنه "
أنت تقرأ
سوُاجِي.
Fiksi Penggemarما أريدَك سَهل ويآي أصعَب حتى أحِب هوآي. •مثلية +18. •عامية لهجة عراقية. •تحتوي على مشاهد للبالغين.