𝐋ⱺ𝗌𝗍 : 1

21 6 13
                                    


الكِتابَة بِعَشوائِية،هَوس،إختِلال،إستِياء و بأسىٰ
هذا صُراخِيَّ المَقروء._نَاڤ





_نَاڤ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


.

.

وماذا عن قلبي؟ الخيبة تسكنهُ.
.





ألوم نفسِي لِأَننِي إِسْتَقْتُ إِلَيكِ لَكِنَنِي حَقًّا أَحببتك ليس حبا مثل حُبِكَ ، مُؤقتًا وَ تَلاعُبًا ، أحببتكِ حُبًّا مثل حب السَّمَاءِ لِنَجُومِهَا لا يتفارقان وَلَا يُمكِن أَن تَكُون سَمَاءً إِذَا كَانَت خَالِيَ من النجوم ، وَ أَنا؟ كُنت عَاشِقٌ مُتمَرِدًا فِي سَمَاءٍ لَا تُرِيد نَجمَةً ، كُنتُ عَاشِقًا فِي بَحر لا يُرِيد أَصدَافِه ، كُنت عَاشِقًا لِقَمرٍ لَّا يُريد شمسهُ مشاعر محايدة أحلف أنني نَسيتُكِ وَ أَستمر بِمُرَاقَبَتِكَ و أقول أنني لا أُريد رُؤيَتِكَ لَكِن عَيْنَاي تبحثُ عَنكِ دَائِمًا لَم أُعْلِق أَبْوَابِي أنا إلى الآن أنتظرُكِ

وَ لَا أَعْلَم لِمَاذَا أَنتَظِر وَ لَدِي أَمل لَكِنَنِي مُيقِنَة أَن حُبنَا لَيس عابر و أَن حِكَايَتُنَا لَم تَنتهي هنا، لِمَا إخترت طعني في النقطة التِي كُنتِ أَنتِ بِهَا فِي قلبي ؟ كُنتُ أَظْنُ أَنكِ سَندِي وَ قُوَتِي ، ليس كسري أعود ليلًا لِتَذكُر مَا فَعلتِ لِي ثُم تَعْفُو عَيْنَاي فَأَجِدَكِ فِي حُلمِي ، أَليسَ لَكِ نِهَايَة؟


كَانت بَيْنَنَا مَشاعِر كثيرة حب ، إشتياق ، لهفة ، أَمَان ، إطمئنان ، لَكِنَها كُتِبَت دَاخِلُنَا وَ فِي وَرَقَة وَ أُلْقِيَت فِي أعماق البحر ، و الآن؟ لَا شَيْء بَينَنا " لو " كان بَينَنا بَاب لَطرقته و لو كانت نَافِذةً لَفتَحتُهَا ليأتيني هَواكِ ولو كَان حَائِط لهدمته ، ولو جبال لتسلقتُهَا ، وَ لَو مُدن لإحتليتها ، وَ لَو سَمَاءً لأصبَحتُ نُجومِهَا ،

لَكِن لَا شَيْء بيننا سوى الذِكرَى وَ شُوقِي لَكِ إِنَّنِي مُدركة أن قصتُنَا إنتهت وَهَذِهِ نِهَايَتُهَا لكن جزءًا مَا بِدَاخلي يعيش حتى الآن داخل هذه القصة.


وفي أرصفة الإنتظار ، أتوقف دائمًا وأنتَظرُ ، علىٰ أمنية لهذا الفؤادَ بأن يُبْصِرَ مُجددًا ، ويرىٰ الأمل واقفًا أمامهُ منتظرًا ، فتعود الروحُ مُحِبَةً لَيَالِيهَا سَعْيًا ، وَيَرْحَلُ شُعُورًا للخفاء في سبيله ساريًا ، فإنَّ الخذلان لا يزال مؤلمًا ألمًا مُبرحًا لرُوحي ، رغم الرضا إلا بأنه مُوجِعًا وجدًا ، تعاقب خيباتي خلف بعضها البعض ، وإستمراري في التنازل دومًا حتى أتمكن من التأقلم والتقبل ، وركضًا خَلف وهمٌ من الأحلام

، كما أنني لا أزال أتلقىٰ حقائق أحلامي بواقعها المُر ، كَغرابة الماضي أيضًا ، و كَمغادرة أحلامي مع من كان في الماضي ، ولكنني أعرف بأنني سأمضي مع أحلامًا أخرى سأجعل منها واقعًا رُغمَ عَدَمَ إرادتي لها ، سأمضي وسترد هذه الذِكرَى رَاكِضَةٍ إلي ، بينما أبْقَى في تفانيًل شديدًا تجاه لهفة الماضي ، وحسرةً في الخسارة أم الفقدان ؟ ، في عذاب الخيبة أم الإخفاق ؟ ، ما أرجوه من روحي بأن تستمر سعيًا لما تبقىٰ ، سأقتصر طول طريقي بليلة قد عشت خطيئتها ، وسأواسي ندمي بأحرفي التي حلمت بها في سنوات سابقة ، سأوادع حلمًا لم أقابله قط.



















-Pablo-

حبيبتي أشيَمِيَّةُ الخَدِّ السَاحُرةً النَجلاءُ يُبهِرُني صوتُكِ الشَجِيُّ وتُسكِرُني كلِماتُكٍ كوكَبُ جَمالُكِ الوَضَّاءُ في الليلةِ الظَلْمَاءِ وَجهُكِ الحاتِمِيُّ الحَنُونُ يَملَؤُني مَوَدَّةَ الغَلا تَخفُقُ بِهِ الحياةُ بينَ جَناحَيْ الدُجَى بِالعَلياءِ الرَعشَةُ تطوفُ جسَدي بِشِدَّةِ الحنينِ الرِيَافِ شاطَ لَهِيبُ الغَلا مَفاحٍيمُُ بِجَواجِي الأَحشَاءِ أُسامِرُ رُوحِي بِسُمُورِ الرِيَافِ أتَوَدَّدُ وِصالُكِ ورُسُومِ الغَلا في القَرارِيمِ مَراتِعُُ لِلْوُلَافَاءِ تَرنُو الأنظارُ صَوبَ الخَلٍيلَةُ أَيْبُوعُ مُرَادِي وراحَ قَلبي يُناجِي هًوَاهُ وَالغَرْضُ كَالرَمْضَاءِ حَارَ الْيَاسَ في رُوحِي بِبُطْئٍ في هَيزُوعِهِ وفي أَعَالِيْ الصَبَبُ قَدْ ألقَاكِ مَلِكَتِي.


إِنَي بِشُوقٌ متىٰ الأَيِامُ تجّمِعُنا وأَسِعدُ فُؤَادي بِقُربِي مِنْ مَحياكِ .


لِكنّ..

أنَا لا أشبهُ ما أبدو عَليه الآن...أنَا أشبَهُ مَا فَقَدتُه أشبَهُ جَمِيع أخَطائِي،أشبَهُ كُل المَشَاعِر التِي عَبَرت مِن خِلالِي و إستَقَرت دَاخِلي

لِيلةٌ أُخرىٰ أنَا تَائِهٌ لِلمَرة التِي لا يُمكِنُني عَدُّها.

لا أعَلمُ مَاهِيتي لكِن أشعِرُ بِأنَني لَم أكُن سِوىٰ لحنٍ حَزِين يُزعجُ الإلٰه السَعِيد!

أنَا فِي قَلقٍ مُستَمِر مُنذ مُدّة طَويِلة ثَمة شِيءٌ دَاخِلي أكبَر مِن ريَاحٍ شِيءٌ يَشبهُ العَاصِفة يُمَزقُ طَمأنِينتِي،يُمَزِقُني،يُمَزقُ كُل شَيءٍ أُريد ان أهَدأ،أن أطمَئِن،أن أبقىٰ أنا بِشكلٍ أخَف.




























-أحم رأيكم؟
-تعبير بابلو و
-ڤوت للبارت هالشيءٍ يحفزني أكمل🥹،.

كَانت مُعكم غُرْابِ

النَّهَايَةُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن