أَتخيلُ الأَحبابَ حَولي كُلمَا طَال الغِيابُ عَلى فُؤادي الوالِهِ وَأَظلُ أَرْسِمُ بِالخيال عَوالمي مَا حِيلةُ المُضطَرِّ غِيرُ خيالِهِ ؟. أبكي عليهم أم على قلبي الذي للشوقِ صارَ مقيداً ورهينا واللهِ ما غَفَت المدامِع لحظةً إلا استفاقت لوعةً وحنينًا. ﻭَﺇِﻟﻒُ ﻫُﻤﻮﻡٍ ﻣﺎ ﺗَﺰﺍﻝُ ﺗَﻌﻮﺩُنيُﻋِﻴﺎﺩﺍً ﻛَﺤُﻤّﻰ ﺍﻟﺮَﺑﻊِ ﺃَﻭ ﻫِﻲَ ﺃَﺛﻘَﻞُ ﺇِﺫﺍ ﻭَﺭَﺩﺕ ﺃَﺻﺪَﺭﺗُﻬﺎ ﺛُﻢَّ ﺇِﻧَّﻬﺎ ﺗَﺜﻮﺏُ ﻓَﺘَﺄﺗﻲ ﻣِﻦ ﺗُﺤَﻴﺖٍ ﻭَﻣِﻦ ﻋَﻞ . وَ الأن أترُكَك وَ أمضِي كَجيش مَهزوم لم يعُد لدَيهِ شَيءٌ يُقاتِل مِن أجله. -البطل فقدَ معشوقته...فمَن سيعوضه عنَ ألمهِ؟ - لآ أسمَح بإقتباس القصة إو نشرها باللغة أخرى