أستمتعوا . . . بمجرد دخولهما إلى صالة الألعاب، انفجرت آذانهم من الهتافات من الشباب إلى المراهقين، المنتشرة حول صالة الألعاب وصالة البولينغ. ساهمت في الضوضاء أصوات الألعاب ، بدءًا من قعقعة قرص الهوكي الهوائي الذي يضرب الجوانب إلى دوران المحركات في ألعاب السباق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غمرت الألوان الزاهية التي أضاءت من الألعاب المختلفة الظلام الأزرق لجدران الممرات. نظر ونوو حوله بحماس إلى مجموعة متنوعة من الألعاب ، و أصوات الألعاب و الأضواء التي تومض أمامه لجذبه للعب.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتسم مينغيو بإعجاب بينما كان ينظر إلى وجه ونوو المشرق، ابتسامة يبدو أنه لا يستطيع مسحها من وجهه.
"اذا ماذا تريد أن تجرب أولا؟" سأل مينغيو، موقظا ونوو من النشوة التي كان فيها بينما كان ينظر إلى المناطق المحيطة. قال ونوو وهو يبتسم لمينغيو "لا أعرف، أريد تجربة كل شيء". لا يزال مينغيو ممسكًا بيده، ثم سحب ونوو إلى إحدى ألعاب سباقات الدراجات النارية الشاغرة، وقام بمسح بطاقته التي احتفظ بها من آخر مرة زار فيها صالة الألعاب.
انتهت السباقات الثلاثة بسرعة حيث كان مينغيو واحدًا من كل سباق، لكن ونوو شك في أن مينغيو اختار تلك اللعبة أولاً لإظهار مهاراته في ركوب الدراجات. لذلك عندما نظر إلى مينغيو و هو يهتف بسعادة بعد فوزه للمرة الثالثة على التوالي، أدار عينيه لكن الابتسامة ما زالت قادرة على الظهور على وجهه.
