مُقدمة🔴

1.6K 51 27
                                    

                              ﷽

الكاتبة:زَهراء آل أسد

فِي اُسره بَنت يَسكنُ فيها
الأمان .
والحُب .
والصَدق .
والحنان .

بَنت تَعيش مَع جَدتُها فِي حُب ورفاهيه فِي حياتُها رَسمت مُستقبلُها فِي حُب ونُزهه وسلام تَحبُ السباقات وَ غيروها قوية لا تَهابُ احدًا .

لأكن !!!!!!

كان للقَدر رأي آخر .

ولأكن ما هوَّ؟!

"""""""

وفي طَرفًا آخر كَانَ هُناك رأيً آخر

رجُلاً يَعيش فِي عائلة مليئه بالسُلطات٫الطاغوت٫الفَحشاء٫الثُراء٫

ناسٌ لا تعرف معناه الحُب لا يَحبون سوى المال
«مُستنقع الهوامير»

رجُلاً عاشق الدراجات النارية يَحبُ كُل ما يَخُص الماڤيا حَياتُه كُلها سباقات٫فحشاء٫راقصات عاهيرات٫قتل بِدمُاً بارد٫خَطف .

لا يُعرف معنى الحُب ولا يؤمن بألتقاء الأرواح

استهزأ فِي قُدرات القَدر وسُلطات الأرواح

لأكن !!!!!!

كان للقَدر رأي آخر أراد القدر أنُ يثبتُ لَه التقاء الأرواح وسُلطاتُ القوية .

إذاً هَل أنتم مُستعدون لنرى ماذا اختار القدر لذا الشابين؟وكيف ثَبت القَدر للرجُلاً على قُدرات سُلطات الأرواح؟؟!

تحذير:- يا أصدقاء هَذهِ الرواية قَد تُشاهدون فيها الكثير من الأكشن الكثير من الرُعب والجرائم أنً كُنت صَاحب قَلبًا ضعيف لا يتحمل كُل هَذهِ الأشياء فأنصحك بأن تخرج من الرواية بِهدوء وتبحث عِن رواية اُخر تليق بمدى تَحمُلك للخوف وتقبُلك للروايات .

هُناك مشاهد جريئة إذ كان عُمرك لا يتجاوز 15 سنة اُخرچ من الرواية بهَدوء يا صغيري .

                    

سباق القلوب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن