﷽
الكاتبة:-زَهراء آل أسد
انتَ لو غلطة بحياتي هَم أعيدك
أدري إستاهل الاحسن بَس أريدك
"محبس اني وما الوگ الا إعله أيدك "
-رُسل فَهد***
من بعد ما فرغ البيت والكُل طلعوا وتوزعوا على أنحاء منازلهم ضلينا اني ومُهيب بنفس المكان لوحدنة ولأول مره اني ويا والهدوء ثالثنة گعدت بالصالة اعدل بشعري دخل مُهيب قابلني بأبتسامة دالة على الأطمئنان تقرب مني گعد بصفي واني منزلة راسي ايدي بحُضني والعب بأظافيري سحب ايدي من حُضني وابتسم بخفة واردف
-كافي كافي ايدچ راحت مو هيچ .
-ها؟
-ها؟
-شبيك .
-ههه ما بيَّ حبيبي شبيك انتَ ليش متوتر .
-اني؟
-اي .
-لا مبيه شيء .
ابتسم تقرب مني جمدت بمكاني لمن طبع شفايفة الدالة على بوستة من جبيني بكُل حُب وحنان ولهفه ٫ من بعد هل موقف انصبغ وجهي أحمر ابتعد عني واردف كلمات بجدية
-اسمعيني حبيبي انه حبيتچ من كل ومن أعماق گلبي واريد اخلص كل عمري وياچ ميهمني الماضي الي چنتي بي لأن راح ارسملچ حاضر ومستقبل احلى من الي تتخيلي اعوضچ عن كل الماضي المخلي هل ندبات بروحچ وبجسمچ بمكان كل ندبة تنزرع وردة وهذا وعد مني الچ وعد .
ابتسمت براحة بسبب حچيه الي سمعتة هزيت راسي بهدوء وخجل منه ابتسم وگف سحبني من ايدي واردف
-امشي خلي ناكل جوعان اكل جاهز بالمطبخ جبت .
-هاي شوكت جبت؟
-وصيت صُهيب يجيب .
هزيت راسي ومبتسمه شبية شارگة الحلگ شهل الخفة شكيناز؟لا شنو خفة ترا رجلي؟راح اطلع للسوگ واصيح رجلي هذا رجلي نسوان شوفنه لا عمي يروحن يحبنه لو يخطفنة مني لا عمي لا اهووووو هسه شجابني على هل تفكير وهل موضوع من رخصتكم زوشي يرديني خلي نرجع لأرض الواقع واكيد ما اعوفكم وحدكم ارجعكم وياي .
حضن ايدي بأيدة ومشينا سوه للمطبخ لأن اخيتكُم متندلة بس باعوا الندارة٫لا لا ترا حقي أول مره تجي لهنا مو حقي بنات؟ .
اوووف شكيناز شوكت تبطلين حچي ويَّ شخصياتچ؟لصمت شخصياتي ومشيت ويا دخلنا للمطبخ صفنت علي ما شاء الله يموت هذا حتى راح امدلي فراش وانام بي والله يسوي واهس للطبخ جان مطبخ رصاصي وكاونتر رصاصي كلشي رصاصي لا لحظة؟شنو كلشي رصاصي قابل مطاية احنى؟؟؟لا شكيناز شدخلها شنو مطاية وبعدين شهل مُصطلحات السوقية هاي؟اعذرونة هاي شخصيتي السوقية مو اني .
أنت تقرأ
سباق القلوب
Horrorمن جوف الآلم والفقدان، يتيمةُ الأهلِ، مَكسورة الجِنحي حاولت على الطيران، ليأخذها القَدر إلى مكان لم يكن بالحسبان، رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، وتتسابقُ القلوب والدراجات، لتصبِحُ المسأله تحدي وحِرمان، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد القلوب وا...