﷽
الكاتبة:زَهراء آل أسد
طرف ثالث تدخل وانتهت وياك.!
خربها وتباها وحگه يتباها.!
هاي الرادها وهاي التمناها..***
من بعد ما نُطق كلماتة الآخيرة المُتشبعة بالغزل نظرتلة بنظرة خَجل نزلت انظاري ادركت الي گاله رجعت رفعت انظاري علي وهوَّ نفس صفنتة باوعتلة واردفت
-قصدك يعني؟
-قصدي عيونچ مثل عيون الريم .
-صـدُگ؟
-اي والله .
-منو يگول؟
-شني منو يگول؟
-منو يگول عيوني مثل عيون الريم ؟
-انه اگول .
-ها؟!
-خرب روحچ شگد فاهية دنامي نامي .هزيت ايدي درت وجهي عنه و نمت نوم عميق
بنص نومتي حسيت ايد تمر على جبيني توخر شعري عن وجهي غمضت عيوني بأنزعاج اجاني صوتة وهوَّ يأردف
-يالسابيتنه بعيونچ گومي يول وصلنا .
ضليت على نفس نومتي مَ تحركت ابد اردف بصوت خشن
-عرام وليدي گوم لك راح تهبط الطيارة گوم يمصگوع .
اردفت واني مغمضه عيوني
-كــــسار خليني نايمة شبيك؟
-اخخخ يول احترگ جدو لكسار لا تحچين هيچ يول يمصگوعة انهضي بسرعة .تأفأت وگعدت نظرتلة ابتسم واردفت
-يول كل اليگعد من النوم هيچ حلو؟
-كُل اليگعد من النوم يگله وجهك المزعج؟
-والله لأنعل أبو شكلچ و أخو زينب .هزيت ايدي عدلت شكلي و گعدتي فتحت شعري مشطتة وظفرتة صارت گصيبة طويلة باوعلي واردف
-يول مو گصيبة غضب الله عليها .
-عينك لا اطفيها .ضحك ضحكت الأغنياء من اسمع هل ضحكة لا اراديا اضحك هوَّ كيف هُبطت الطيارة و بلشنا ننزل نزلت وهوَّ وراي تقرب مني واردف بصوت ناصي
-عش تظفرين الليل غضب الله على راسچ كون .
-ليش تدخل .
-بربوگ .باوعتلة وخزرتة واردفت
-لتغلط لك .
-مو غلطة .عفتة ومشيت احاول اصبر روحي امشي واردف بيني وبين نفسي
-اصبري أمريتا اصبري راح تخلصين منه هسه تاخذين الجُنط وتخلصين وترحين لتيتى .
رحت على مكان الجُنط أخذت جُنطتي و هوَّ اخذها طلعنا برا المطار شفت واحد يأشر الكسار باوعتلة واردفت
-كسار هذاك الولد يأشرلك .
-اي يول هَذا مُهيب .
-منو مُهيب .
-أخوي الما جابتة امي .هزيت راسي واجه المُسمى بَـ مُهيب حضن كسار وكان لقائهم حار وتگلك صالهم سنين ممتشاوفين باوعلي مُهيب واردف
-ها كسار يول جبتها وياك من تركيا لهينا ما كفن البغداديات هههههه .
-لك يول عش تچفص اسكت مو البالك .
-عش شني .
-بعدين انخرس .
أنت تقرأ
سباق القلوب
Horrorمن جوف الآلم والفقدان، يتيمةُ الأهلِ، مَكسورة الجِنحي حاولت على الطيران، ليأخذها القَدر إلى مكان لم يكن بالحسبان، رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، وتتسابقُ القلوب والدراجات، لتصبِحُ المسأله تحدي وحِرمان، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد القلوب وا...