﷽
الكاتبة:زَهراء آل أسد
يا بعد رچفات أديه
ما استاهل السويتة بيه.!تحَذير:قَبل قِرائة هَذهَ البارت يُرجى منكُم مُراجعة التحذير الذي تم نَشره سابقًا .
***
:-گعد من وكت يتحظر حتى يروح للشركة كالعادة يلبس الأسود وكفوف السود يلبسهن وطلع صعدد السيارة وصل الشركة نزل رفع رأسة يشوف الشركة الضخمة المكتوب بيها أسم الشركة بلافته كبير "شركة السُلطان للعقارات" أي نعم شركة تخُص العقارات لأكن مو أي عقارات فقط العقارات الضخمة٫عدل سترتة ودخل برزانة يمشي وايده بجيبة والثانية منزلها يمشي ويسمع من كل الأماكن
-مرحبا استاذ شلونك .
-مرحبا انساتي بخير الحمد اللّٰه .كسار ميحچي غربي بالشركة ليش؟ ما أعرف لحد يسألني بس هيچ الي عرفتة عنه .
دخل للمكتب وجلس خلف المكتب فتح اللابتوب يشوف الأسهم وغيرها والمبيعات والتعاون الصادر والوارد هل أسبوع مُجرد ما لمح غلط صغير ركز بالغلط وحل المشكلة بهدوء بس عبالكم عاف الموضفين بحالهم على هل غلط؟!
نهض من مكانة مشه برزانة فتح دگمة السترة وفتح الباب وطلع باوع للسكرتيرة واردف
-3 دقائق اذا ما شفت الموضفين بغرفة الأجتماع راح يصير غير حچي بس 3 دقائق كلهم بالغرفة اريدهم .
-صار استاذ .راحت السكرتيرة وهوَّ دخل للمكتب گعد وضلت عينة على الساعة كسار حيل دقيق بمواعيدة اذا گال هيچ وقت خلاص اذا تأخرت دقيقة تتعاقب لهل درجة كسار دقيق .
شاف الساعة بعد عشر ثواني وتصير 3 دقائق ضبط ابتسم وعد ويَّ الساعة
-5٫4٫3٫2٫1 .
ابتسم ونهض من مكانة دگم دگمة سترتة وكالعادة دخل ايدة بجيبة وطلع متوجةة القاعة الاجتماعات شاف الكُل موجودين دخل وكُلها گامت گعد وأشرلهم يگعدون گعد والهدوء سيد المكان من دون احاديث جانبية تمامًا گعد على الكرسي وخلن رجل على رجل وايده على الميز وينقر على الميز بأصبعة مطلع صوت "الدگ" وجه انظارة على الموضفين واردف
-الي يغلط بالشغل يتعاقب وتعرفون كلش زين طبيعة شغلي يجوز أبوي قبل مو هيچ يعاملكـم ومتعودين على معاملتة بس اني لا اختلف اني ما عندي لحية مسرحة هنا مكان عمل تجون تسون واجبكم وترحون واليغلط يتحمل نتيجة غلطة .
كل الموضفين ضلوا يهزون برأسهم تأيد كلامة ابن امة وابو الي يگله على عينك حاجب .
نهض من مكانة جاب الملف فتحة نظرللهم بهدوء وفتح دگمة السترة واردف
-هَوَّ هَذا شغل؟!
عم الهدوء بين الجميع والكل يباوعلة بدون ميحچي كلمة خزرهم واحد واحد واردف بصوت رج حيطان الشركة رج
أنت تقرأ
سباق القلوب
Terrorمن جوف الآلم والفقدان، يتيمةُ الأهلِ، مَكسورة الجِنحي حاولت على الطيران، ليأخذها القَدر إلى مكان لم يكن بالحسبان، رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، وتتسابقُ القلوب والدراجات، لتصبِحُ المسأله تحدي وحِرمان، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد القلوب وا...