﷽
الكاتبة:زَهراء آل أسد
شفَت عيونك بالواقع
بس مَره، لگن !
جاي الكاها بكُل الأماكن***
الساعة 6:00 صباحًا .
صوت العصافير فِي كُل مكان تُزقزق .
انارت الشمس ملئت المكان .
طاقة ايجابية في كُل ارجاء الغُرفة .افتحت عيوني بهدوء والأبتسامة مرسومة على وجهي روحي مُغمرة بالطاقة نهضت من مكاني اردفت بيني وبين نفسي
-اللهم اصبُحنا وأصبح المُلك لَـ الله .
نهضت من السرير توجهت للخزانة أخذت ثَيابي رَتبتهم على السرير ودخلت اُخذ شور صباحي طلعت لفيت روب الحمام على جسمي طلعت انشف بشعري بهدوء و لُطف انتهيت من التنشيف نزلت للمطبخ شفت تيتى گاعده ابتسم بوجها واردفت
-صباح الحُب والجمال تيتى .
-صباح النور يُمة .تقرب منها قبلت رأسها دخلت سويت الأفطار الصباحي الي ولتيتى انتهيت تجهيز الأفطار تقدمت لتيتى بهدوء وضعت الأكل امامها وبلشنى بالأكل اردفت تيتى
-يُمة شوكت ترحين لدوامچ؟
-حبيبتي بس أكمل ابدل واروح .
-اذا معندچ شيء لتروحين تعبتي .
-لا تيتى عندي تحقيق بجرمية .
-احسچ بالعسكرية من گد ما تحقيقين .
-تيتى بكوني مُحققة جنائية لازم احقق .
-الله يوفقچ ويستر عليچ بجاه الحبيب مُحمد .
-حبيبتي تيتى .كملنا آكل نظفت الصحون صعدت للغُرفة وقهوتي بأيدي حتى اصحصح فتحت الخزانة القيت نظرة على كُل القُطع الأمامي غلقت عيوني رسمت الأوتفت بخيالي ابتسمت سحبت من الخزانة بنطرون جينز اسود بدي يُدخل جوه البنطرون لون اسود ذو قُماش طويل يُغطي الأيَدي سحبت مُعطف بطولي لون اسود قُماشة جلد لبست الأوتفت ابتسمت على المنظر الجميل فتحت شعري ذات طول مُحدد طولة حَد اردافي ذات لون ظلامهُ دامس مررت المُشط اسرحه ومع انُ هوَّ حرير أخذت اكسسوار شعر على شَكل فراشة رفعت شعري من يم اُذني خليت الأكسسوار على شعري لبست حلق مُلتفى على طول اُذني وضعت مساحيق الميك آب مسكارة٫بلشر٫اضاءة تبرز بياضي الهادئ للنظر٫حُمره حمراء .
اكسسوارات قلادة سوار ساعة سوداء مَحبس ذات دزاين بسيط سحبت كعب اسود طولة 4 سمَ من اسفل الكعب لون احمر(اكرمكُم الله)سحبت المُسدس خليتة بخصري غطى المُعطف أخذت اغراضي وطلعت سلمت على تيتى صعدت سيارتي وانطلقت من خلال location وصلت إلى مسرح الجريمة نزلت من السيارة امشي وطگت الكعب سابقني بخطوات وكأنوا تنبه عَن وصولي شفت مجموعات من الرتب موجودة عرفت الي صاير شيء قوي المكان بأكملة متحاوط بالأشرطة والناس تلقي نظراتها من وره الأشرطة ردت ادخل لأكن الشُرطي استوقفني-ممنوع يدخل احد تفظلي هناك إذا مُمكن .
ابتسمت بوجهه سحبت كارت التعريفي كـ مُحققة خليتة أمام انظارة واردفت
أنت تقرأ
سباق القلوب
Horrorمن جوف الآلم والفقدان، يتيمةُ الأهلِ، مَكسورة الجِنحي حاولت على الطيران، ليأخذها القَدر إلى مكان لم يكن بالحسبان، رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، وتتسابقُ القلوب والدراجات، لتصبِحُ المسأله تحدي وحِرمان، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد القلوب وا...