﷽
الكاتبة:زَهراء آل أسد
الحَرْفُ يبدأُ من عَيْنَيْكِ رحْلتَهُ
كلُّ اللُغاتِ بلا عينيكِ تَنْدثِرُ .***
-أمريتا:گلتها وفلتت دخلت للبيت لأكن نصدمت من شفت بنية بعُمر الورد رُغم حُزنها الطاغي مبينه ملامحها الجميلة بدلتها البيضة البسيطة الي تُمثل وكأنوا سواد على حياتها وليست بيبياض كما يفكروا .
عيونها تلالي بالدموع رجفة ايدها واضحة وكأنوا تطلب الحرية الي محرومة منها والي قهرني اكثر المرة الواگفة يمها شلون شلعت زندها بگرصتها وهيَّ گد ما توجعت خلت ايدها على مكان الگرصه وعيونها انترست دموع ومكان الگرصة صار احمر .
غمضت عيوني گومة كامشة نفسي عن الي صار تقربت خطوات وتوجهتلي الانظار حتى من قبل العروس .
قابلتهم بأبتسامة لطيفة والكُل فوگ رأسها علامة استفهام منو اني وشلون دخلت هيچ؟ ابتسمت بوجه البنية ورحت اباركلها بوستها ورادفت بصوت عالي
-حبيبي شايفة كُل الخير يارب حياة سعيدة .
كملت كلماتي الي اردفتهن واني ابوس بيها تقربت من آذانها وهمس بكلمات اطمنها بيهن
-مُهيب دزني لتخافيهن كُلهن كم دقيقة وتخلصين من كُل هذا لتحسسين احد بشيء سوي روحچ حزينة وكأنوا ما راح يصير شيء .
ابتعدت عنها واني ابتسم بوجهه ورحت گعدت منتظرة إصدار الأمر
-شكيناز:من بعد فُقدان الآمل بكُلشي مسحت دموعي وضليت العب بأضافري بقله حيله وانكسار .
ثواني واسمع صوج طگت كعب رجه الحيطان رج وجهت انظاري لمصدر الصوت واشوف بنية ذات حُسنًا وجمال طاغي مُتألقة جداً جسم رياضي بياض ناصع شعر اشباه بسواد الليل .
چانن الاغاني طافيات ابتسمت بوجهي تقدمت نحوي واردفت
-حبيبي شايفة كُل الخير يارب حياة سعيدة .
تقربت يم آذني وهمست بكلمات خلتني اطير اطير من الفرح سويت مثل ما طلبت مني ما ابين لأحد وفعلاً مبينت .
راحت گعدت على جهه واني داخلي فرحانة ما نساني گد حچايته اجاني احبه والله احبه يا صبري شكيناز شهل خُفه؟ دروحي يا خُفه غير اجاج راح يتزوجج أبن الصاك وتعوفين هل المسحتل سعد انعل أبو لا أبو كل واحد اسمه سعد .
استمرت نقاشاتي ويَّ شخصياتي رفعت راسي لگيت البنية الصاكة تباوعلي خرب والله صاكة وهيبة شبيچ شكيناز راح تلطميها بعين ثلاثية الأبعاد خايبين شو عذروني هواي احجي ويَّ شخصياتي .
نفضت الافكار من راسي باوعتله واشرتلها بحواجبي بمعنى يالله هيَّ غمضت عيونها وهزت براسها بمعنى صبري يا شگد عيب!!!! عزااا هسه تگول مفلفلة تريد تشرد اوووي هسه واذا گالت هيچ قابل چذب .
أنت تقرأ
سباق القلوب
Horrorمن جوف الآلم والفقدان، يتيمةُ الأهلِ، مَكسورة الجِنحي حاولت على الطيران، ليأخذها القَدر إلى مكان لم يكن بالحسبان، رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، وتتسابقُ القلوب والدراجات، لتصبِحُ المسأله تحدي وحِرمان، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد القلوب وا...