وان هو ينتقم من كل شخص يضل زياده في المزرعه !
طالعت فيه باستغراب يعني ليه ينتقم و ش ذنبنا احنا؟
قال انتو مالكم ذنب بس اللى فيه هو اللى يتحكم فيه و يخليه يقتل كل شخص يضل اطول من المده المحددة له و هذي القصه من زمان ان كان أبوي مع جدي في نفس ذي المزرعه كان أبوي يحرق أشياء قديمه لكن ما كان يعرف ان كان طفل من عالمهم هنا و بدو ينتقمون منه انه ما يقدر يعيش برا هذي المزرعه و يقتل كل شخص يكون هنا ك انتقام ولكن نقدر نساعده بطريقه وحده بس
وقفت و قلت طيب قول .
.
نرجع عند تركي و احمد
احمد ،تركي ترررركي
تركي كان شبه صاحي الضربه اللى جات على راْسه كانت كفيله انها تخليه لساعات طويله مغمى عليه
بعد ما فقد امله احمد ان يقوم تركي حاول يتحرك و يفك الربطه اللى فيه كان المكان شبه مضلم فجاه حسّيت ان في شخص واقف خلفي لفيت بسرعه حط شي على خشمي كان منوم حاولت أقاوم و أقاوم لكن كان أقوى مني و بعدها اغمى عليا .
.
نرجع
قال مازن الحل الوحيد ان نحرق المزرعه
قلت باستغراب طيب كيف احناً مو معنا شي ممكن نستخدمه سكت شوي مازن وقال اسمع انا لقيتها بس كل اللى عليك تسمع كلامي. وتنفذه خطًوه بخطوه
قلت له طيب بدأ يعلمني ايش اسوي لكن بعدها بثواني
سمعنا صوت مشي شخص و كان الصوت يقترب منا اكثر وأكثر طالع فيني ومازن وقال ذحين سوي اللى قلت له عليه
بديت اجري و ابعد عن المكان اتقسمنا انا و مازن كل شخص راح لمكان انا رجعت لمكان جلوسنا بديت ادور بين الاغراض و التفت يمين و يسار و أخذ أنفاسي بصعوبة رجفت جسمي و دقات قلبي المتسارعة كانت كفيله بنها توصف مدى الخوف اللى كنت فيه
بعد ثواني معدوده سمعت صوت مازن و كانت اشاره التنبيه مشيت بسرعه متجه لـ مازن كان مازن واقف ينتظرني و كان قاسم وقف على الجهه الثانيه كان يطلع صوت غريب اشبه بصوت زفير حيوان مفترس شاف فريسه رافع أكتافه على فوق و اظافره الطويلة و كان شديد النحافه اشبه بهيكل عظمي كان مازن واقف و يأشر له بيده على انه يقرب و كان يضحك بهستيريه قرب قاسم و بنفس السرعه جيته من ورا و ربطه بقوه و ثبته بـ الشجره كان يتحرك بشكل مفرط طالع فيني ومازن و قال الحين احرق المزرعه طالعت فيه و قلت طيب تركي و احمد. قال ما عليك طلعتهم و هم في مكان امن
سمعت كلامه و بديت ارش البنزين على الأشجار اللى حولي و شغلت النار و اول ما بدت تولع ....
أنت تقرأ
مزرعة العم قاسم
Horrorالفضول يقتل صاحبه وهذا إلى صار بعد ان قررو يزيدون في البقاء بالمزرعة