البارت هدية لfifi_feriola
مشكورة ي قلبي ع التفاعل حسيت ان احد مهتم ب الرواية و ان تعبي م راح علي الفاضي
Tristan pov
"أن تكون زعيمًا قويًا للمافيا يعني أن تكون قاسيًا لا تثق بأحد يا تريستان." كرر والدي هذه الجملة أكثر مما أتذكر. هو كان السبب فيما انا عليه الأن.
تعلمت أن أعامل النساء كالعاهرات لم يكن لدي أي نوع من العلاقة العاطفية من قبل كانت فقط مجرد لحظات جنسية. من أجل المتعة فقط انا لا أهتم ب العلاقات العاطفية أبداً انا حتي لا أفضل هذا النوع من العلاقات ليس لدي الوقت لإضاعته علي التفاهات أنا رجل أناني. لماذا يجب علي الدخول في علاقة عاطفية وانا اعرف ما يريدونه فقط؟ كل ما يريدونه هو المال و المال والكثير من المال ايضا. تعلمت افضل انواع التعذيب. وهذا مرضي تماماً بالنسبة لي رؤية الخوف في عيون ضحاياي، والنظر إليهم يتوسلون من أجل حياتهم. أن أكون متحكم في مصيرهم. يا إلاهي هذا ممتع.
إنهم يعرفون الي من ينتمون ويعرفون من هو رئيسهم.
إن كونك بلا قلب في هذه الحياة يكسبك الاحترام والهيمنة والقوة و الجبروت.... وماذا يريد الرجل أكثر من ذلك؟
امتلاك المال يساوي وجود النساء يرغبون فيك في كل وقت وهم على استعداد لفعل أي شيء من أجل لفت انتباهك فقط من أجل وقتك من أجل حضورك و أيضاً... "المال ي عزيزي"
كل النساء عاهرات لا يوجد أدني شك في ذلك وهذا ما كنت أؤمن به دائمًا.
~*** مش قادرة استوعب الي انا بكتبه 👽اصبرو هفاجئكم قدام***~
بالطبع، كان ذلك قبل أن أراها.
"أورورا شو."
رأيتها لأول مرة منذ عامين. في يوم ربيعي مشمس، كانت واقفة في حديقة منزلها اعتقدت أنها كانت تسقي الزهور كنت في سيارتي بجوار المنطقة لزيارة أحد معارفي
بمجرد أن وضعت عيني عليها أخذت أنفاسي بشرتها الخزفية الناعمة الكريمية تتلألأ تحت ضوء الشمس كانت ترتدي فستان أبيض الذي أكمل لون بشرتها واحتضن جسدها ومنحنياتها بشكل مثالي. دفعني جمالها إلى أن أقول لسائقي أن يوقف السيارة حتى أتمكن من النظر بها أكثر.
حتى من بعيد، كان بإمكاني ملاحظة كل ميزة. وجهها المستدير البريء، وعينيها الزرقاوان اللافتتان، وشفتاها كانتا حمراء عندما كانت تعضهما. لذلك ركزت على ما كانت تفعله. كانت محاطة بالزهور لكنها كانت الزهرة التي أزهرت أكثر.
كان لديها الوجه الذي لا يمكنك التوقف عن التحديق فيه كان شكلها هو بالضبط النوع الذي طلاما جذب الرجال كان الفستان ضيقًا حول ثدييها ويتدفق إلى منتصف فخذيها لقد كنت في حالة من الذهول كيف تكون بهذه المثالية
أنت تقرأ
THE HILL
Romansaألا تستطيعين استيعاب الأمر؟" حاصر جسدي المرتجف بين ذراعيه وضرب بقبضته في الحائط. ارتجفت كل خلية في جسدي عند سماعِي لهذا الصوت شعرت بدموعي تملئ عيني "لقد سئمت من بكائك تقبلي حقيقة أنك لن تغادري أبدًا هذه هي حياتك الآن، معي". قال ذلك والغضب يملأ صوته...
