Tristan pov:
عندما استيقظت، وقعت عيناي عليها. ملاكي، السيدة تريستان بلاك في المستقبل. لكنها لا تعرف ذلك بعد. سأمنحها بعض الوقت لتتكيف مع وجودها هنا، ثم سأقدمها لعائلتي. أنا متأكد من أن أمي ستحبها. إنها جميلة للغاية،
إنها ملكي. أستطيع لمسها، والنوم بجانبها، وفعل أي شيء يخطر ببالي معها. ولكن ليس الآن، سأنتظر حتى نتزوج.
عندما أنظر إليها، ألاحظ كل التفاصيل. يا إلهي، تبدو مذهلة حتى وهي نائمة. شفتاها الحمراوان الممتلئتان مفتوحتان قليلاً، ورموشها الطويلة تداعب وجنتيها، وشعرها الطويل يلف كتفيها العاريتين. لا أعتقد أن لدي ما يكفي من الصبر. أريد أن أستحوذ على شفتيها، أريد أن أستحوذ عليها الآن. لكنني لن أفعل ذلك، ليس قبل أن نتزوج.
لا أجد مشكلة في خلع ملابسها ووضعها على السرير وإظهار مدى قدرتي على إسعادها. لكنها لن ترغب في ذلك، ليس بعد. لن أقبل أبدًا امرأة ضد رغبتها. أنا أفضل من ذلك.
في عالم المافيا، أتلقى الثناء لأنني لم أكن مغتصبًا. ولأنني الزعيم الأقوى في عالم الجريمة، يحترمني الناس لهذا السبب. لكن لأكون صادقًا، لا أستحق الثناء على شيء كهذا. إنه أمر إنساني، وهذا ما يفعله الرجل الحقيقي.
**المافيا دى طاهرة وهتفضل طول عمرها طاهرة**
أعلم أنها لن ترغب في إقامة علاقة حميمة معي، ليس الآن. إنها تحتاج إلى بعض الوقت لتعتاد عليّ، لتعتاد على العيش معي. أنا أحترمها كثيرًا لدرجة أنني لا أستطيع أن أفرض نفسي عليها. إنها لا تستحق ذلك.
يجب أن أقول إنني لم أتوقع منها أن تقاومني. كنت أراها دائمًا شخصًا هادئًا. كانت تتوسل إليّ باستمرار للعودة إلى المنزل، وهذا ما أغضبني. لا يمكنني أن أسمح لأحد بتجاوز حدودي. كان عليّ أن أظهر لها من هو الرئيس.
أشعر بالصلابة عندما أتذكر ما فعلته بها، وكيف كنت أضربها. يا إلهي، صراخها الناعم، أنينها، بشرتها الخزفية سهلة التأثر. كيف كانت تتوسل إلي وتصرخ باسمي، وهي تعلم أنني أتحكم في الأمور.
الآن، أنا لست شخصًا لطيفاً ينتظر فتاة حتى تتزوج منه صدقني، لقد استمتعت كثيرًا. لكن أورورا مختلفة، لذا سأنتظرها. أستطيع قراءتها مثل الكتاب وهي من النوع الذي يحافظ علي نفسه حتى يتزوج. إنها نقية وبريئة.جلست على السرير، حريصًا على عدم إيقاظها، وقفت وأتجهت إلى الحمام لأقوم بأخذ حمام دافئ هذا سيحل مشكلتي.
~~~~~~~~~
أوغاد يحاولون أن يأخذوا مكاني، ويخططون لشن هجمات عليّ. عليّ الأنتباه . عليّ أن أحافظ على كل شيء في مكانه. ستبقى أورورا هنا حيث أريدها. إنها آمنة هنا، سأتأكد من ذلك. اللعنة، هذا يذكرني بأن رئيسها السابق لا يزال في القبو اللعين. سأتأكد من زيارته لاحقًا. على الأقل أمي وإسحاق ليسا هنا.

أنت تقرأ
THE HILL
Roman d'amourألا تستطيعين استيعاب الأمر؟" حاصر جسدي المرتجف بين ذراعيه وضرب بقبضته في الحائط. ارتجفت كل خلية في جسدي عند سماعِي لهذا الصوت شعرت بدموعي تملئ عيني "لقد سئمت من بكائك تقبلي حقيقة أنك لن تغادري أبدًا هذه هي حياتك الآن، معي". قال ذلك والغضب يملأ صوته...