الألـم التـاسع عشر¹⁹(+¹⁸)

999 62 75
                                    

_لا تنسوا تعليقاتكم شجعوني ❤_

_________________________________

الرغبه.

ذلك الشيء الذي يأخذني اليك صارخًا
وكلما أمنعه يؤلمني

اريدك ولا اريدك

اعانقك والخوف يتملكني

كنت أشعر أن هناك شيئًا لا اعرفه يهددك قبل ان يهددني

ولكن رغبتنا كانت اكبر  لأحصل عليك وتملكني.

___________________________________

كانت تراقبهم بعيناها شاعرة بذلك الوضع الغير مريح حولها
هي لم تأمل أن تستمع لمن يخبرها سيدة كيم أنتي بخير عودي لمنزلك، ولكن هذا الوضع الموتر حولها يشعرها انها ستموت بعد دقيقه

"تايهيونغ؟"

أعطى لها أنتباهه بدون أن ينطق بكلمة وكأنه تناسى كيف يتحدث لتخبره

"أنا لن أموت، لن أتركك بمفردك لترتكب من الأخطاء ما يحلو لك"

توقف تايهيونغ وإستأذنهم لبعض الوقت عندما شعر بغصه تملكته ولا يريد أن يبكي أمامها حتى لا يزيد من حالتها سوئًا
ليتابعه چونغكوك بعيناه بأسف على ما يشعر به الأخر

وعندما خرج من الغرفه تحدثت هي

"وماذا أن كان شريانًا ما متعبًا أنا أقوى من ذلك"

نظر لها چونغكوك متفاجئًا من قولها ليقترب عليها وجلس مقابلها بينما يسأل تحت صدمته

"هل تعرفي ما تعاني منه؟"

"بالطبع اعلم ومن لا يعلم حالة قلبه، قلبي تحمل الكثير طبيب چيون، لم اكن اتوقع انه سيصل الى هذا الحد"

ليخبرها چونغكوك بإستفهام وبعض من الأنفعال الطفيف فلا يوجد مبرر لصمتها عن مرض كهذا 

"كنتي تعلمي.. ومع ذلك.. انتي لم تحاولي فعل أي شيء
هذا ليس بالشيء الذي عليكي إهمالة سيدة كيم"

لتضحك هي وتنفست بعمق لينظر لها بإستغراب ما الذي يُضحكها لتخبره

"تجد أن الأمر، ليس مضحكًا ولكنك تراه بعينك المهنيه
ما رأيك ان تلقي نظره بعيني

"_ أنا خسرت حب حياتي في لحظه بسبب خطأ سائق افرط بالشرب، وابني الذي كنت أحاول إقناعه أن يعود معي للمنزل كان ينتظر خروج والده ليعود معه لأنه يعلم أن والدته لن تنام ليلا ألا عندما يعود والده

 (Tk+18) ツمن أنت؟ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن