(Tk+18) ツمن أنت؟

الألم السادس والعشرون²⁶

_لا تنسوا تعليقاتكم شجعوني ❤_

__________________________

الوعد

_ لا بأس كل شيء سيكون بخير _

كم مره إستمعت الى هذا الوعد ولكن لم يفي احدًا به
لم يكن هناك شيئًا على ما يرام

أستيقظ كل يوم بي ألف بأس ولم يكن هناك شيئًا بخير

انا هنا اعاني، أحترق، أصرخ،

هل يستمع أحد لصوتي؟، لا أحد

وبالرغم اني أحببت عندما تمسك يدي وتعدني،

ولكن حتى أنت لم تفي بالوعود.
وكل ما اتى لي منك قد عاد

يا طبيب!

قلبي منجرح، ألا يوجد لديك ما يجعل من هذا القلب
شيئًا من الجماد؟!.

________________________

ركض چونغكوك خلف تايهيونغ الذي خرج ليلحق بذلك القاتل لا يريده أن يهرب منه ذلك الحقير، ولكن الأخر نجح في أن يختبىء منه

لحق الاصغر بتايهيونغ ليمسك به قائلا بحده

"هل جننت لتلحق به ماذا لو أذاك ؟"

"هل هذا كل ما يهمك، لقد كاد أن يقتلك للمره الثانيه أمامي
هل ترى هذا عاديًا بالنسبه لي!!!! "

ليخبره چونغكوك

"إجعله عاديًا!!، لا يهمني سوى أن لا اتحمل مسئولية أي شيء يحدث لك بسببي، لذلك إبتعد عن حياتي"

إستدار چونغكوك ليعود، ليقبض تايهيونغ على يده بغيظ ولحق بالأصغر ليمسك بذراعه بحده وأداره له بقوه
بينما يخبره بعصبيه

"هل تحاول إخباري، إبتعد وليصيبك ما يصيبك لن أهتم؟"

ابتلع چونغكوك بتوتر، ألن يكون قاسيًا إن أجابهُ بما يؤيد حديثه؟، هل هذا سيؤلمه؟، ليجيبه

" نعم!، لن أهتم ، أنا لم اعد جزئًا من هذه العلاقه "

ليناظره تايهيونغ بتفاجىء، هل حقًا الأصغر يدعسه ويدعس مشاعره وخوفه عليه بهذه الطريقه الجاحده؟، ألا يُقدر حبه له على الإطلاق؟،

هل نسيَّ كل شيء جميل حدث بينهم؟

ليخبره تايهيونغ بعدم تصديق