"مكتملة"
چونغكوك: اراك تقف امام هذا البحر كثيرًا تايهيونغ ، هل لك معه قصة انت ايضّا؟
تايهيونغ: اراك تهرب من البحر كثيرًا چونغكوك هل وبالصدفه لك قصه معه؟
چونغكوك: لقد خسرت أحدهم بين امواجه، وانت؟
تايهيونغ: لقد قتلت أحدهم بين أمواجه!
___________...
_ لقد قدمت لك أفضل ما لدي، ولكن لم يكن كافيًا هل دمائي ستكون كافيه بالنسبه لك؟_
_______________________
خطوات مرهقه، حياة بدون معنى، حظٌ سيء يليه أخر أسوء أصبح لا شيء يقف لصالحه، لما فقط لا يموت وينهي معاناته وألمه، في أي حال من الأحوال لا أحد يهتم لأمره
لا أحد يحبه
هذا ما كان يجول فكر تايهيونغ وهو يسير في الطريق بلا هدف، لا وجهه، لما عليه أن يعود للمنزل الذي، يمتلىء بالوحده الموحشه،
توقف في منتصف الطريق شاعرًا بقطرات المياه تضرب الأرض ليرفع رأسه للسماء التي أمطرت بدون سابق إنظار وجميع من حوله منهم من رفع مظلته ومنهم من ركض حتى يختبىء من من المطر، فأصبح الطريق خاليًا من حوله، ليكمل خطواته لا يعلم الى أين ستأخذه
ربع ساعه واخرى اضافيه حتى اصبح له ما يقارب الساعه يسير اسفل المطر الذي اصبح يشتد كل فتره أكثر حتى أصبحت تصعب رؤيته للطريق
ركض ليقف أسفل شجره على جانب الطريق لا تحميه من شيء، ولكنه جلس أسفلها يرتاح من ألم لا يستطيع تحديده هل هو الم جسده ام عقله ام قلبه أم جميعهم معًا
_شعر بأحدهم يقترب منه لينظر الى ذلك الشاب الذي أتى له ومعه مظله ليخبره
"عفوًا سيدي، هل يمكنك البقاء بمتجري هو ليس بعيد، ولكن على الاحرى أن العاصفه لن تنتهي الأن، لقد قالو هذا بالأخبار"
أومىء تايهيونغ له وأستقام مع الشاب ليركضو حتى دخلو للمتجر فكان عباره عن بار صغير
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
