//part //6:الموعد

412 43 7
                                    

من توتر نزلت مسرعة بهدف العودة إلى المنزل إستأذنت حاولت ايقاف سيارة اجرى لم اجد كانت هناك زحمة ضللت انتظر حتى مرت سيارة سوداء من امامى وبعد لحضات عادت إلى خلف ووقفت امامى كان سائق ذلك فتى الذي انقذ حياتى


"اهلا هل تحتاجين لتوصيلة؟! "

"لا شكرا لا اريد ازعاجك او اشغالك عن عملك"

"ليس لدي اي عمل لهذا دعينى اقلك فامن صعب ايجاد سيارة اجرى
لان...... هيا اصعدى لا تخافي"

لم يكن لدى اي خيار سوى موافقة على طلبه فقد انقذنى فهو يبدوا طيبا بعض شئ...

" حسنا سأصعد"

ترجل من سيارة ليفتح لي باب

"شكرا لك"

"العفوا.... او انا اسمى جمين اعمل كامحقق شرطة"

"انا يارا طبيبة حراحة في مستشفى سيول"

"او جيد تشرفت بمعرفتك"

ثم عم صمت حتى وصلت الي منزل نزلت من سيارة ليقفنى


"ودعااا أراك لاحقاااا"

رسمت له ابتسامة و لوحت له بيدى... مرة شهر وانا اخرج مع جمين ليس هناك شئ رسمى بيننا ولكن انا متأكدة اننى لدي مشاعر تجاهه من كان يضن اننى سأحب يوما ما وانا في وسط عملى يتصل بي جمين...

"اهلا يارا كيف الحالك؟! "

"بخير وانت؟!"

"حسنا اريد ان نتقابل في مساء ان اردتى"

"اجل لما لا اين؟!"

"سأرسل لك عنوان في رسالة"

"حسنا"

في مساء:

جهزت نفسي ارتديت افضل فستان لي

وضعت عطرى و بعض احمر شفاه و عندما انتهيت اخذت سيارة اجرة وعند وصولى وقفت للحضة كان قلبي يخفق بسرعة و يداي ترتعشان من فرح شكى هو ان جمين سيعترف لي بمشاعره تجاهى وعندما دخلت لمحته من بين الجميع كان جميلا يرتدى تقم اسود كان جالسا ينتظرنى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وضعت عطرى و بعض احمر شفاه و عندما انتهيت اخذت سيارة اجرة وعند وصولى وقفت للحضة كان قلبي يخفق بسرعة و يداي ترتعشان من فرح شكى هو ان جمين سيعترف لي بمشاعره تجاهى وعندما دخلت لمحته من بين الجميع كان جميلا يرتدى تقم اسود كان جالسا ينتظرنى

وضعت عطرى و بعض احمر شفاه و عندما انتهيت اخذت سيارة اجرة وعند وصولى وقفت للحضة كان قلبي يخفق بسرعة و يداي ترتعشان من فرح شكى هو ان جمين سيعترف لي بمشاعره تجاهى وعندما دخلت لمحته من بين الجميع كان جميلا يرتدى تقم اسود كان جالسا ينتظرنى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تقدمت نحوه اذ ارى مرأة تجلس بجانبه كانت مقربة منه لدرجة اننى شعرت بالغيرة

"اهلا يارا لم ارك منذ يومين"

"اهلا جمين وانا ايضا"

"اه نسيت يارا هذه تسنيم اخت جيون جنغكوك.. تسنيم هذيه
يارا جراحة التى انقذت حياتك "

"تشرفت بمعرفتك"

"وانا ايضا تشرفت"

"اذن ما امر جمين لمذا احظرتنى إلا هنى؟؟"

"الصراحة انا و تسنيم مرتبطان ولكن جونغكوك صديقى ان علم بأمر
فلن يقبل بعلاقتنا لذى اريد مساعدتك في اقناعه"

"مذا تقصد انكما مرتبطان انت تمزح صحيح"

"لا لما سأمزح معك لأمر جد حقا"

"ومذا عنى انا!؟"

"وانت مابك؟!"

"لا شئ سأذهب ودعااا"

نهضت وانا لم اصدق حقا لقد كان حبي من طرف واحد شعرت بألم في صدرى واذ اصطدم برجل كان رأسى منخفض كنت على وشك وقوع اذ يمسكنى من خصرى بقوة متشبثا بي ويهمس لي في اذنى


"تبدين مثيرة اليوم صغيرتى"

شعرت اننى اعرف هذا صوت مر شهر ولم اسمعه رفعت رأسى ليكون ذلك احمق جونغكوك تبا ضننت انى تخلصت منه

"اخخخ انت مذا تفعل هنا؟! دائما اجدك في اي مكان اذهب إليه
سحقا"


اخذت اتأمله جيدا كانت هناك بعض جروح في يديه كأثار انتحار وعيناه كانت مرهقة كأنه لم ينم منذ مدة


"ما بال يداك؟! "

"لا شي جرح بسيط و سيتعفى "

"لا تحاول هذا ليس بسيطا يجب عليك تعقيمه اسمع فالتمر
علي غدا الي مستشفي سأخيط لك جرح واعقمه "

ابتسم لي اولمعت عيناه فرحا


"حسنا صغيرتى كما تردين"

℡~٭کُنت وَستَضليِن فيِ آحلام يَقظَتـی٭~℡.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن