"او حقا..... أسع انت لا تعرفنى جيداا لهذا كفاك تكبرا فأنا لأخاف
من تهديداتك"
"ههه اتعلمين اننى اعشق الفتيات شرسات"
قاطعت ميادة حوارنا و هي متوترة
"يارا تعالى أحتاحك لي لحضة"
لحقت بها لأعرف ما لأمر
" مذا... مذااا حدث ميادة لقد قاطعتنى كنت على وشك تعليم
ذالك متكبر درسا لن ينساه"
"يا غبية ألا تعلمين ذالم متكبر من يكووون"
"هههههه من قد يكوون؟! رئيس وزراء ههه او مجرما خطيرا"
"يارا كفاك سخرية أنه «زعيم جيون جونغكوك» ينحنى صغير قبل الكبير امامه على حسب ما اعلم هو يحكم كوريا الجنوبية وله نفوذ كبيرة وأيضا
لا يهتم لشي سوى لنفسه حتى نساء يقضي معها ليالى ومن الغد يتركها"
"أسمعى هذا جنغكوك لا يهمنى لو تجاوز حدوده معى فالن أسكت هل
فهمتى ولأن انا سأعود إلى مقعدى"
تركتها تتكلم وعدت إاى مكانى صامتة ذالك متعجرف كان يحاول تقرب منى..لكن انا كنت أشعر بضيق تنفس لا أدرى ربما سبب هو اننى لم أخذ دوائي
"ما لأمر يا صغيرة لمذا انت متوترة"
"او أشعر بضيق تنفس واه... اه... لا أستطيع تنفس"
"اه.....لحضة واحدة... يا مضيفة..... يا مضيفة.. تنفسي جيدا حسنا..."
اخذت أتنفس شهيقا وزفيرا شعرت بتحسن...
"يا صغيرة هل تتحسنتى"
" أجل تحسنت لهذا أبتعد عنى لا تلتسق بي أشعر بأختناق"
"لمذا أنت هكذا صعبة معى لو تعلمين كم فتاة تتمنى أن أنظر
لها "
"او حقا مممم لكن انا لا أريد منك ان تنظر لي لهذا تنحى جانبا"
"هههه حسنا يا صغيرة"
"تبا كف عن منداتى بصغيرة انا فتاة ناضجةوالا"
"ههه فهمت ولكن بنسبة لي انت صغيرة ولست بالغة
ولكن إن أردتى يمكننى جعلك مرأة ناضجة؟! "
مسكت نفسي حسب طلب ميادة وضللت أسمع مسيقى حتى غفوت.... لم أشعر بالوقت حتى أخيراا وصلنا أيقضتنى ميادة ونزلنا من طائرة أخذنا حقائبنا وخرجنا من مطار كانت كوريا رائعة جد.....
أنت تقرأ
℡~٭کُنت وَستَضليِن فيِ آحلام يَقظَتـی٭~℡.
Romansaالغلاف لا يعنى ان روايتى سيئة🖤 🙏🏻 رواية عبارة عن فرشات ورمنسية ✨💎
