وليه العهد♕

19-الم الماضي

لاتنسن التصويت ماجداتي🤭🎀

وأسفة على السحبة بس ماجان اكو شغف كومندساي.
______________________________________

ميرال

"أيها الغبي ليس كذلك"

صرخ عمي راستيم بجاك فنحنُ الآن في تدريب والتدريب كان هو وضع كرة آسفل قطعة خشبية والوقوف فوقها...الجميع اتقنها حتى ديمتري الغبي الا جاك

أراه منذُ الصباح يضع أعينة على كعوبة تيمارا التي احضرتها من المانيا لابد وأنه يرد افتعال مصيبة بها

لن ترحمه تيمارا هذه المرة.

"إنها صعبة للغاية..."

"الجميع اتقنها مامشكلتك أنتَ؟"

إذا اردنا إن نقول الحقيقة فعمي راستيم لطيف معنا جدا ويعاملني أنا واماليا كأبنائة للأمانة يعاملنا ويستفقدنا بحنية آكثر من أبي الا انه صارم وقت التمرين والعمل..

عكس عمي فريد الذي لم يتحمل ضجة العائلة وذهب لكي يعيش معَ ابنه الغبي ديمتري في بيت وحدة إما هايدن فلم يرد تركنا قط انه جيد معنى ومختلف عن اباه وابنة جدا لذا هو يعيش معنى ويذهب بين الحين والاخر الى منزل اهله

عمي فريد خان زوجتة وذلك ليس أمر غريب فهو
زير نساء كُل يوم يقضي ليلته معَ واحدة لكي يشبع شهوتة

جدي قبل إن يتوفى زوجه الى ابنة واحد من اصحاب اكبر العشائر في اسبانيا وهي كانت تحبه جدا وهي أيضا كانت جميلة لكنة زير نساء أحمق

كم أكره هذا النوع من الرجال..

"اليكسا انتبهي ستسقطين.."

صرخ عمي راستيم بأليكسا التي فقدت توازنها لتسقط على وليفيا ووليفيا تبدو وكأنها تريد حجة لكي تسقط والأسوء من هذا كله انهن سقطن علي

صرخن كل من اليكسا ووليفيا اثناء سقوطهن بيننا أنا رفعتُ رأسي الى السماء ووسعتُ عيناي على مصرعيهما وشريط حياتي عرض علي بكل لحضاته الفرحة والحزينة

"لو أعلم ماتأكلن لرتحت.."

اردفتُ بين انفاسي المتقطعة التي احاول استرجاعها بسبب الضغط الذي علي..سحبت تيمارا اليكسا ووليفيا الذن سقط كبراميل علي طاحنات جسدي.

"أنا نحيفة لكن وليفيا البدينة"

"لا أحد لدين غيركِ اليكسا.."

والآن سوف ندخل بسلسلة من الشجارات الا منتهية

"اهدئن يافتيات فأنتن بالفعل بدينات هذه حقيقة عليكن تقبلها.."

أردف جاك بنبرة ساخرة وضحك غير منتبة الى نضرات وليفيا واليكسا النارية نحوه التي لن تنتهي على خير البتة

أقتربا منه وهو مشغول بالسخرية منهما ليضربانه على معدتة بقبضتهما مرة واحدة جاعلة منه يسقط على الأرض ويتكور حول نفسة على الأرض وهو يمسك معدتة ويصرخ من الألم