ميثم بتسامه،، عمي مارايك بلذهاب للفندق
ليقول محمود،، حسناءء
ويكمل محمود يوجه كلامه الاء ثريا،، حان موعد الذهاب لمنزل ابنتي تريدين البقاء او الذهاب معنالتقول ثريا بهدوء،، الذهاب معكم لكن ميثم هل تستطيع ايصال البنات معنا بلسياره
ليسير وهو يتكلم ميثم،، حسناء ان اردن الذهاب الان لامشكله
لتقول ثريا بعيون قط،، رزان لاترفضي
ليتتنهد رزان بستسلام،، حسناء
عندما سمع ميثم موافقتها ابتسم بسعاده اكثر
يركبا الفتياة ثلاثتهن خلف ومحمود امام كانت رزان بلوسط ماسهل عميلة النظر ميثم من الامرئ الاماميه كان يخطف النظر لرزان اما هيه كانت تتكلم عن الامحتانات القادمه وكم هيه خائف لتقول ثريا،، انا اكثر خائفه وقلقه ايضاء
محمود بنبرةمطمئنه،، ياابنتي القلق شي والتوكل عله الله شي اتكلي عله الله ولاتقلقي وابضلي جهدك بلقراء ان شاءالله ستنجحين
ليقولن ان شاءالله ثلاثتهن
ويكمل ميثم الكلام،، شي اخر ياابنت العم انا واثق بكي انكي ستنحجين وغمز لها في اخر الكلام
فهمت مقصده عن الثقه بشان رزان لتحمحم بتوتر،، ان شاءالله
اوصلو رزان اولاً الاء سكن الجامعه ثم هليا وثريا
ليكملو طريقه للفندق ستنتهي زيارتهم الاء ايطاليا بعد غدا وعله ميثم ان يعرف ماذا يفعل اولاً كان يقود بليد اليسرا وكوعة يده اليمن عله الباب غارق في تفكير
لقد آنـتبه له عمه محمود ليقول،، مالذي يشغل بالك يا ميثم
ليفيق من عمق فكرويقول،، لااعلم هل عليه اخبارك ياعمي ام لا
محمود بستنكار،، اذا انت لم تخبرني من سيخبرني اذا
ميثم بهدوء،، عمي اذا اخبرتك هل تصدقني اوتحسبني شاب غبي
محمود ينظر بتجاه ميثم،، اخبرني وساقرار الامرء اذا كان غباء ام شي ثاني
ليتنهد ميثم،، عمي لاتاخذ فكر سيء عني وانت تعرفني جيدا لكن منذ قليل عندما تعرفنه عله صديقة ثريا الفتاة التركيه وانا اشعر باني وقعت لها لم اشعر تجاه فتاة هكذا من قبل
ليعقد حوجبه محمود اولاً،، ميثم هذا ليس لعب وانت حتي لم يصبح لك ساعه عله تعرفنه لها هل تمزح معي
ميثم بضيق،، بالله عليك عمي وهل الوقع الاء احد واعجاب يحتاج ساعه اخبرني عن نفسك عندما اغرمت بعمتي الم تتزوجه بعد اسبوع من وقوعك لهاء
ليتذكر محمود زوجته وحب حياته فاطمه كانت شابه جميله ورزنه اتت زياره الا خالته التي تكون جارت اهل محمود وعندما كان يسير بلشارع رائهي تخرج من باب جيرانه فوقع بحبها ولم يتردد بخطبتها والحمدلله تزوجها لكن لم تدوم فرحته قبل تسع سنوات توفت في حادث سير كانت تقطع الطريق ضربتها سياره مسرعه
أنت تقرأ
مــرهم(مکتمله)
Short Storyبسم الله الرحمن الرحیم بعمر العاشره والدتها تتوفي والدها يعتني بهي ويصبح هو الاب والام تكبر بطلتنا لتسافر لبلد اجنبي بنية الجامعه مع العلم ان هناك من اعترض رحيلها وارادو تشديد اساور اتحكم بهاء لكن مدلالت والدها تفعلها وتسافر وهناك يلتقيها الذي قلبه...