مساء الساعه٧
جالس عله الاريكه ينظر للسماء في غرفته وبجواره ادريانو وانجلو
ادريانوبهدوء،، سنجد حلا للامر
انجلوبنفس الهدوء،، لاتحزن يااخي الم تقول ان الله هو يرزقنا الخير
لينظر لهم دانيلو ثم بعد صمت دام ثواني،، والنعم بالله هو الحليم بعباده
ليلتفت ويكلمل بعد صمت دقيقه.... اريد الذهاب والجلوس مع عمار واسحاقلينهض انجلو مبتهج ويتبسم انا اذهب معك
يضع يده عله كتفي اخيه ويقول ببسمه،، بلطبع.... ينظر بتجاه ادريانو
لينهض ادريانو ويضع يديه بجيوبه ويميل راسه قليلا،، انا ايضاء قادم فمجالسة اسحاق تجعل الشخص مبتهج بلاجبار
ليبتسم دانيلو يتوجهو الاء منزل اسحاق لكن استغرب ادريانو الوضع فهذا شارع تسكن به محبوبته اجل شارع شقة الفتياة يقطن اسحاق بنفس الشارع عله بعد خمس او ست بيوت عندما ترجلو من السياره لتظهر هليا وثريا وميثم كانو يسيرون قرابت الا شقة لمح ادريانو هليا لكن هي كانت مشغوله تكلم ثريا ليطرق الباب دانيلو ويخرج اسحاق يبتسم بشراق،، يااهلا وسهلا
ليقول دانيلو،، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي اسحاق
اسحاق ببتسامه،، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي تفضلو تفضلو
ليدخل كلن من دانيلو وانجلو لكن بقي ادريانو ينظر لحظه وتبعهم بلدخول
كانت تهمس قرب صديقتها،، هل قال لكي انه سيتكفل بلامر
لتومي براسها بمعني نعم والاخر اخذة تفكر في مالذي سياحدث بعد هذا لقد تشابكت الامور الان
ليقول ميثم بهدوء،، حسناء ثريا ادخلي الان ولا تفكري بلامر وتتعبي نفسك ثقي بي
لتنظر له بشيء من الامتننان والحب الاخوي تبتسم بهدوء،، انا اثق بك يااخي
ليضع يديه بجيوب بنطاله،،تصبحین عله خیر
ليدخلن للعماره وهو بقي يفكر بمكانه كيف سيحل هذا الامر بلد غريب شخص غريب من اين ياتي بلمعلومات ويسئال من عنه اخلاقه خُلقه حسبه نصبه عمله بقي ميثم سارحا بافكاره وهو يمشي بهدوء عله رصيف الشارع
لكن لمح شخص يخرج من احد المنازل ويتبعه اخرون ويبدو انه لمح دانيلو والاخر ايضاءتعرف عليه انجلو اما الباقين لم يعرفهم تسائل ميثم مالذي اتي به الاهناء لكن....
اسحاق يحدث دانيلو بتساؤل،، هل اتصلت بعمار
ليقول دانيلو وهو يقترب من السياره ليفتح الباب السائق،، نعم اتصلت به قال انه لدیه القليل من العمل بلمكتب ربع ساعه ويتبعنا للمسجد
أنت تقرأ
مــرهم(مکتمله)
Short Storyبسم الله الرحمن الرحیم بعمر العاشره والدتها تتوفي والدها يعتني بهي ويصبح هو الاب والام تكبر بطلتنا لتسافر لبلد اجنبي بنية الجامعه مع العلم ان هناك من اعترض رحيلها وارادو تشديد اساور اتحكم بهاء لكن مدلالت والدها تفعلها وتسافر وهناك يلتقيها الذي قلبه...