مــرهم(مکتمله)

البارت التاسع

دانيلوبملل،، ادريانو اتبعني

ليغلب الاخر عيناه ويتبع صديقه

ادريانو بلامباله،، اجل

لينظر دانيلو بتجاه صديقه ويقول،، ماذا هناك لما تتصرف هكذا

ادريانو يرفع احد حواجبه،، هل تريد اتحقيق معي ياصديقي ام اقول يامديري

ليغلب دانيلو عينيه،، اذا لاتريد الكلام حسناء كماء تشاء لكن مره اخر لاتتاخر عله الجتماع والان تسطتيع الرحيل

لينهض ادريانو ويغادر ليستغفر دانيلو الله  ويباشر عمله تاخر الاوقت لكن هو مازال في مكتبه لتدخل فجاء احداء النساء وكانت ثيابها كاشفه ايكثر من ساتره ليقض بصره دانيلو ويسرخ بها،، اخرجي الان

كان صوته عاليا جدا وغاضب فلمكان كان خالي من الموظفواً لذا ارتد الصوت عليها فشعرت بقشعريره من غضبه وتراجعت

كانت احدا الموظفات المعجبات بدانيلو وكانت مستعده ان تعطي نفسه مقابل له لم تكن تدري بانه مسلم ولن يفعلها حتي لو كانت من ذهب عند هربوها اتصل برئيس الحراس للشركه وراجعو الكامرات وعلمو من هيه فورا امر بطردها وفعلان تم طردها
دانيلو كان يصلي في مكتبه ولكي لايزعجه احد يقفل المكتب ويخبر سكرتير ان لايسمح لاحد في ازعاجه واعطه الاوقات التي ممنوع ازعاجه بها لذا كان يصلي صلاته بخشوع سكون

لهذا لم يسبق لاحدا ان كشف امره وماكانت هذه الغبيه قد اقدمت عله فعلتها بقي لايام يشعر بلغضب وحين يستشعر غضبه يستغفرالله ويصلي ركعتا لكي يهداء

لیزا بتردد،، مرحبا هانا عزیزتی

هانا ببرود،، اهلا عمتی

لیزا،، هل انتی متفرقه الیوم

لتقول هانا،، اجل لماذا

لیزابهدوء،، اردت قضي بعض الوقت معكي بلتسوق

هانا تنظر الاء ليزا بتركيز وكانها تريد ان تعرف ماذا ورا هذا الدعوه

لتقول هانا،، حسناء

تبتسم بهدوء ليزا،، حسناء اذا الساعه الخامسه مساء

هانا بعدم اكتراث،، حسناء

هانا كانت لتوها اتيه من الجامعه وعرضت عليه ليزا الخروج وافقت فاليس لديه شي غير الدراس تريد ان تخفف الضغوطات وبعض من التوتر والدعوه اتت بوقتها ولكن تسائلت ماذا تريد زوجه عمه ها منها

الساعه الخامسه مساء

ليزاببتسامه واسعه،، او عزيزتي تبدين رائعه

لتبتسم نصف ابتسامه هانا،، شكرا عمتي

يركبا السياره ويقود السائق الاسوق كانت لا تبدي اهتماما الا وجود زوجته عمها تنظر من النافذه للشوارع حتي تكلمت ليزا،، هانا عزيزتي ماذا تدرسين