أنا شفتك نهَر
والدنیا چانت صيف
ذَبيت الهَدوم وكلت اسبح هنانه
اول غطه اليه وللجرف رَديت
لکیت شگد بَشر جواك غَرگانه
ما أحَب النهَر بي كثرة اليسبحون
انا اريد النهَر سباحه بَس انا
وأخسرك ؟
عَادي عندي هوايَ خسران مرات
الخسارة تقوي صاحبها ما حَبك
تگلي والله بَطران
أنا تجيني ايام روحي ماحَبها
أهتملك تريد ؟
خلك ما عندي حَتى هدومي أرتبها
ما توگف عليك وباچر تهون وذنيج
المواقف كلها نَحسبها .لا تنسوا التصويت وتعليق بين الفقرات
زهراء علي
_________________________________.
واكفه باب غرفة العمليات ،جايبينه لمُستشفى اهلي
ما نعرف وضعه شنو، من اجنه لهسه مفرفرحين رواحتنه
غمضت عيوني اتمالك نفسي وانه اشوفه تفتر بنطرونها الضيگ كدامي، وتباوع الي بعين صغيره
فواكاها هيه الي ما قابله الست،
ميخالف سلام ذكري الشباب راح تروح هدر سبوع بس اسبوع واحد وتنتهي من حياتيتقدمت امي يمي كرصتني لتفت اله اهز راسي
-چا خايبه شمالچ جايه وجهج جنه مله الخبله حجابچ صفح ومبهذله روحج بعباية الراس دشوفيها شحلاته
ليش ما لبستي عباتج هاي الصايه، وحاطه شي الويهجفكيت حلگي غبگت گصتي وباوعت الها وحچيت بحركه
-يمه شبيچ رحمه لابوچ شني اتحمر تره رجلي جوا مادري بي ميت عايشغمتني وراحت يم ابوي، اجوا اخوانه الكبار استغربوا من وجُدها، سأل زوج خالتي محمد عنها واياد كال جارتنا اجت فزعه ويانا
بقى يستفسر واياد ما ينطي جواب منطقي يعني شيكله صاحبته
اتقدم يمي باس راسي
-شلونچ بويه!سلام - شلوني خالي يعني من مساع لهسه ماكو شوف هذا صديقك دكتور بلكي يدخل يجب ألنه خبر منهم
-ميخالف بويه انتظري خل ننتظر ما موجود هذا مسافر
هزيت راسي، تقدمت علينه وهيه مبتسمه وطگ بعلجه همست يم اذني
-طلع مو بس علوش كيك اخو مصنع الكيك
باوعت اله بقرف وبتعدت عنها، بقينه ساعه وهاي ضلت تشمر حجي وبكل عين صلفه تكول لخالي محمد انه حبيبته
خالي باوع اله سحبت ايديه-خالي شو تعال هنا تمسلت هاي جيرانه براسها خويط
تكفيي شريييييي هناء رحمه للحسينتقدم الي اياد رجعني لورا
اياد-هو أنه اريدج تفرسينها، باوعي تغيرت كل الخطه، اختي بيج وما رفستي بطنها بعد روحي، وانه راح ادافع الها مو الج وتكولين اخوي چلب
ضليت مستغربه لكن سرعان ما حذت على مود دفعته وصحت
-لازم عاجبتك ايادددد آمده الخوه اذا هيج ولك تتحاملها
أنت تقرأ
المُبهم العاشق
Roman d'amourيعِمُ الخَراب فَي بِلادي تتسَاقطُ الوردِ معَ سُقوط كُل شَهيد نَستمعُ مُنذ ولادتناَ إلى الحَانِ أُمهاتنا ألحَزينة حَين نكبرُ بسَنتينِ يتمَ تَخويفنا يزرعُون الخوفَ فَي قُلوبنا مُنذ الصِغر لكَن حَينمَا نُزهر نجدُ أنَ البلاد جَميلة لا تُقاراً ببلاد...