Marriage for reconciliation /TK

زواج للصلح ³

هلا فرولاتي 🍓
ما اعرف كيف مر شهر ع غيبتي بس كنت مسافرة وبعد شغلات ثانيه صارت لي بعدتني عنكم
لكني رجعت وبحدث لكم بين يوم ويوم
احبكم ♡
.......................................

قام جونغكوك بتمييزه، حتى لو كان عضوًا منافسًا في المجموعة الاخرى، حتى لو لم يكن زواجهما عن حب.
حتى لو كان يتمرد على ذو الدم الحقيقي، حتى بعد أن كان قد ترك كبرياء الالفا جانبا لقد تزاوج مع تاي.

"تايهيونغ.. ميزني كألفاك"

قال جونغكوك بنبرة ضعيفة جدية وانفجر قلب تايهيونغ من السعادة لسماع ذلك.
هل هذا حقيقي؟.
يُنظر إلى ألالفا المميز على أنه منخفض في المجتمع، كما أنه يؤذي كبرياء ألالفاز.. 

لقد كان لديه بالفعل مشاعر تجاه الآخر لكنه سقط بحبه الآن.
لم يضيع تايهيونغ أي وقت في فعل الشيء نفسه مع ألالفا وميزه على أنه ملكه، كان يبكي أثناء القيام بذلك.

أثناء زواجه من هذا الرجل البارد، ظن أنه لن يحصل على الحب الذي كان يتوق إليه.

لكن الحب لا يحتاج إلى كلمات للتعبير عنه، بل يحتاج إلى أفعال لإثباته.

أثبت جونغكوك أنه مخطئ عندما سمح له بتمييزه ، وأثبت ولاءه له. 

عند رؤية ان أوميغاه يبكي دون توقف، يفرك ألالفا دموعه بيديه ويسحبه لقبله ناعمة بينما يبتسمون أثناء تقبيل بعضهم البعض ولكن سرعان ما تم اثارة جونغكوك مرة أخرى بسبب الشبق وبدأ في تقبيله بشدة مرة أخرى، مما جعل شفاه أوميغاه تنزف.

ابتعد تاي عنه وهو يلهث، وشفتاه ملطختان بالدم.

"جونغكوك..لقد أذهلتني حقًا اليوم"
همس أوميغاه.

لقد شعر بأن عواطفه تتشابك مع ألالفا؛ بسبب رباط التزاوج، أصبحت محاليل روحه مرتبطة الآن بألفا من الدم النقي البارد.

"احبك"

"احبك اكثر الفا"

"تايهيونغ"
أغمض عينيه وردد مرارًا وتكرارًا؛ بينما قام تاي بتقبيل غدته المميزة، وقام تاي بلعق غدته بالمقابل.

"جيون تايهيونغ، رفيقي، ثميني، حبي"

الوحيد الذي سيحمل أولاده، الوحيد الذي يحمل قلبه بين يديه.

كان جونغكوك ضائعًا، ولم يكن منزله يبدو وكأنه منزل عندما ذهب تايهيونغ بعيدًا عنه، ولم يكن يعلم أن أوميغاه كان له هذا التأثير الكبير عليه ولكن الآن بين ذراعي ألاوميغا، علم أنه وجد منزله فيه.

~في بعض الأحيان لا تقدر قيمة الشخص عندما يكون معك...ولكن عندما يتركك في مرحلة معينة تبدأ بإدراك قيمته في غيابه~

[في مكان آخر]

"جيان !! أنظري إلى هذا! ألم يكن هذا ألالفا رفيقك المقدر؟ يا إلهي، لم يكن ألفا ذو دم نقي  عاديًا.. إنه رئيس ألالفا المستقبلي لقطيع جيون "

"ماذا!؟"

"نعم، انظري إلى هذا المقال الإخباري عنه"

خطفت جيان الصحيفة وهي تقرأها بالكامل، اذا فإن ألالفا لم يكن فقيرًا كما اعتقدت.

بدأت جيان تضحك بصوت عالٍ، وشعرت وكأنها فازت بالجائزة الكبرى.

"ألفا، لا أستطيع الانتظار لمقابلتك مرة أخرى"

تمتمت جيان لنفسها مع بريق شرير في عينيها.

يتبع...

......................

بارت سريع لانكم مشتاقين
واذا شفت كثير اشخاص مندمجين ومتحمسين هنا بالبارت هذا بنزل لكم واحد طويل بكرا.