ماذا فعلتُ بحَياتي لآستحق هاذا. " هذه كانت افكار تايهونغ لنفسه لهَول مايحصُل به او بالأصح الذي سيحصل به
أمسكه جونكوك من خُصيلات شعره رافع رأسه عن الارض ليُحدق بملمحه عن قربٍ ، ملمحه شبه الغائِب عن واقع من فرط فقدانِ الهواء فهذه مرة اولى له هَكذا
فأمسك بمقدمة ذقنهِ رافع ملامحه اليه ليحدق بعينيه ذابلتين من شدة بكاء فيحَدق بحواف شفاهه المُتقطعة لكن ذلك ماأثر به بتاتًا!
فقط أعاد اسقاط رأسه تاركهُ يرتطم مع الأرض مصدرً صوت طفيف عند ارتطامه ليمرر يده على طول بطن تاتايهونغ يضغط على خَصره معيداً وعّيه اليه بواسطة المِ خصرهِ
مُستمع لذلك انين مبحُوح من فم المُتألم ليمسك بقدمه المُحطمة فيعلو أنينّ تايهونغ حينما ضغط جونكوك عَليها ليردف. " مازلت هنا؟ ظننتُ روحك غادرتك! لابأسَ أيا صَبي إنهَا البدايَة على كل حالٍ فمَازال الدرسُ الذي سأعلمه لك لم ينتهي!
انهى جونكوك قولَ كلماته ليعيد رفعَ تايهونغ اليه مجلسهُ بحِجره يفرق بين ساقيهِ غصبً محدق بسائلٍ لزج الذي يغطي اسفلَ من قذَف عنوةً يُغطيهِ سائلهُ
لقربَ تايهونغ صدرَ جونكوك واضعً رأسهُ عليه بضعف محاول ابعاده عنه مما تبقى له من قوة ناهثً بصوت خافث يكاد يُسمع " إ..إبتعد..عني ..ألم تنتهي من فعل هَاذا..
نطق تايهونغ والتمس بكلماته حدة كعادته رغم خفث وضعف نطقهِ ليشعر بشيء ضخم اسفله هذه مرة شيء يلامس طَرفَ مؤخرته شيء مختلف عن اصَابع من يعذبه شيء اكبر واكثر حرارة هذه مرة ليشعر بجلد رقبته يسحبُ من قبل ثغر الاخر
يقضم جونكو جلد رقبتهِ مقبلها ليعض عَليها غارس اسنانه بها بينما هو يئن من فرط وليسَ بيده شيء سوى الالم متآوهً بين ذراعيه ببكاء ليوسع فجأة تايهونغ زرقاوتيه حينما شعر بأحد حلمتيه تُمتص بطريقة قوية
ليحاول فرار هذه مرة ايضا لكن بدون جدوى فقد ثبته جونكوك على الارض بعد آن اسقطهُ عليها مرة اخرى ليعتليه ممتصً تورد صدره الى ثغره بتلذذ مُداعبً تورده بأصابعه يليه قرصها عمدا
كان تايهونغ يشعر بالحرارة
بشعور غريب شعور لم يعرفه من قبل ولايريد ان يعرفه ليرتعد مكانه مصدراً أنينًا قوياً عند قضم جونهون لأحد حلماته ليصرخ رغم تمزق حواف شفاهه وحنجرته " يكفي!! "
فنظر اليه جونكوك بحدة نظارته ، نظاراته ممتلئة بشهوة لذلك جسد نحيل بين ذراعيه
ليشد على شعر تايهونغ مثبته فيعاود تايهونغ الصراخ وهذه مرة اقوى " دعني من يديك ! لاتلمسني! "
فشد جونكوك اكثر على شعره مستمع لأنينه ليردف بهدوءٍ. " تأوه اكثر لتأن اكثر هاذا لايرضِيني !
كلا ..كلا د..دعني أرحل اتسولك اليك دعني ارحل أ ..أعدك لن اخبر أحد ! تفوه تايهونغ بتوسل وتلبسه رعب الشديد الذي جعله يرتجف في مقبعه مُحدق بجونكوك لتتساقط دموعه
يحدق بهِ وبحدقتيهّ التي لم ترحَماه ولا رحمة بدون ضمير ولو قليلا فحدق جونكوك به وتوسلاته للإبتعاد عنه وهاذا ماكان يزيده رغبة بتايهونغ يزيده طمعً وحبً بجسده
تأوهاتهّ توسلاته تشكل له لحناً موسيقياً لامثيل له فقترب اليه اكثر لِيلتهمْ جسده بالعض فيجن جنون تايهونغ محاول فرار فقط فيوسع عينيه حِين شعور بإنقلاب جسده مستلقيا هذه مرة ببطنه على ارض بدل ظهره
وماكان له سوى ارتعاش من برودة تلك ارض
فاراح جونكوك يتلمس نعومة ذلِك جسد المتآذي متحطم يمرر يديه خشنتين على طول خط ظهره لتتحول تلك لمسات الى اعتصار يعتصر كل انش منخصرهِر وليس هنالك مايتصارع في تلك غرفة سوى صراخ تايهونغ عندما تحط يد جونكوك ضخمة على حُطام خصره
ليدفن ملامح وجهه في الارض متوسلا بما لديه من طاقة
ولكن الشهوَة أعمت ضمير جونكوك
أعمت عطفه وأعمت هدوءه فباثت ملامحه حادة ترهب اوصال ترهب اجفان وماكادَ تايهونغ سيصرخ مرة اخرى
حتى شعر بشيءٍ يخترقه هذه مرة
يخترق مفتنه الذي بالكاد تقبلَ اصبعاً ليدنوا صراخه بكل روَاقات ذلك قبو فيمسك جونكوك بشعره رادفاً" إهدء وإخرسّ وتعلمّ الدرسّ !
اردف جونكوك قوله ليحشر وجه تايهونغ بالآرض بقوة بينما يدفع برجوليته داخله ومادخل سوى نصف رجولتهِ بسبب ضيقِ مفتنِ الأصغر وميفَ لا وهو لازالَ قاصرً مانضجَ جَسده بَعد.
ليسعل تايهونغ وسط صراخه الذي تخافث من شدة الالم يشعر ان اوصاله تنقسم يشعر انه سيغيب عن دنيا وأنه يزور جحيم ليضرب جونكوكفخدَهَ بصفعة قاسية جعلت وعيه يعُود إليهِ ليفتح عينيه التي كانت ستغلق ليليهَا صفعه و صفعةً اخرى عند تحديق بملامحالمحمره المختلطة بقطرات عرق وانين من الم انفاسه التي تخرج صعداء بصعوبة ناهيك عن جوهر عينيه المحمر وتفرقة شفاهه المرتشعة لأخراج انفاسه كل هاذا اثار جونكوك اكثر فقط ليتعال صراخ تايهونغ اقوى هذه مرة عندما اخترقت رجولية من فوقه كامل فتحه مدخلً ذكوريته بأكمله."
س..س..احد ما ..ساعدوني " ثمتم تايهونغ يشعر بروحه تغادره ليرفع مابقي من رؤيته لسقف يناجي الرب بمساعدته بعينيه متعبة والم قاتل يشعر بسيل من دماء تخرج من اسفله ليغص بالبكاء وسط مناجاته فيشعر برجولية اخر بدأت تدفع بداخله
وقد صَرخ وصرخ حتى تلاشى صوته من حنجرته ليشعر بشيء ساخن يملئ دواخله فيشعر بذكوريةِ من فوقه تغادر فتحته ليرى نفسه يبتعد عن الأرض
يجلسه جونكوك بحضنه بعد ان حمله عن الارض محدق بملامحه شبه غائبة بأنفاسهما ضد بعض ليقترب بكِبر يده مبعد خصولات تايهونغ متعرقة عن جبينه محدق بملامحه عن كثب يراقب تغيرها عندما اعاد ادخال ذكوريتهّ مرة اخرى له لتتغير ملامح تايهونغ عند وصول جونكوك لعُمق دواخلهِ فباث لايشعر به بفتحته فحسب بل ببطنه يخترق اجزاءه داخلية ليُغمضَ جونكوك جَفنيه بشهوة كلما شعر بإنقباضات تايهونغ حول رجوليته فيدفع بها بتلك دواخل الضيقة يدفع بوتيرة اسرع بينما يقضم جلد عنق الأصغر ساحبهُ بأسنانه ليفرق تايهونغ بين شفاهه معيداً رأسه للخلف بضعف فهنالك من ينتهك عمق جسده يمزقه دواخله فيردف الرجاء بتقطع بكلماته ولاينالُ جوابً سوى اسراع بداخله فيغشى عليه تارك جسده من يسارع هذه مرة وليس نفسهُ
ليتنفس جونكوك صعداء مخرجاً انفاسه ساخنة للهواء فيعيد رأسه للوراء عند وصوله لذورة نشوة يملئ من اسفله بسائله الذي فاض وخرج رِفقة مزيد من دماء فيُخرج برجوليته لاقط انفاسه فقد كان جنسً ممنوعاً وعنيفاً جنسً وحشي لاتهدئة او مداعبة به ليشعر بخمول بجسده فيغلق جفونه مستلقيا على جدار ذلِك سجن يتنفس صعداء لينال نوم منه فيغفو متناسياً صغير فوق جسده
أنت تقرأ
THE SORCERER
Mystery / Thrillerتصنيف الرواية : اختطاف ، سايكو ، للبالغين ، العصر فكتوري الوصف : ماستغدُوا فاعلً ؟ إن فتحتَ جَفنيك على مُصيبةٍ لامَخرجَ منهَا فهَل ستتقبلُها او لا.