جونغكوك رجلٌ واشكَ على إتمام حلقةِ الأربعين يعيشُ حياةً هنيئة رفقةَ زوجتهِ و ثمارِ حبهما ..
ما سيحدثُ إن إنقلبت كل الموازين و طالبتهُ زوجتهُ بالطلاقِ بعد خمسةَ عشَر سنةٍ من الحب ..؟
" جونغكوك طلقني ..! لا مكانَ لي بينكم بعد الآن "
" و الرَّبُ الذي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
| مـــــــاهيةُ الحُــــــــب ..؟ |
ما مرش كثير و حطيت بارت سو لو تتفاعلوا كثير على هالبارت اوعدكم احط بكرا البارت الجاي تعليقاتكم و نجومكم جد تسعدني 🫂
قراءة ممتعة📚
بخطى هادئة كانت تمشي في أروقةِ المشفى بغية التوجه لمكتبِ زوجها بعد ان تركت القطة عند سيلين عاملة الإستقبال فالسينما لا تقبل وجود حيواناتٍ لذا احضرتها معها
تلقي إبتسامةً صغيرة على كل من مر بجانبها مرحبة
فتحت باب المكتبِ تدلف لهُ لكنهُ كان فارغًا لذا تقدمت للداخل تضعُ حاويات الطعام التي احضرتها على طاولةٍ صغيرة أمام الأرائك
ضمت شفاهها تفكر قليلا ، أتجلسُ هنا تنتظرهُ أم تذهبُ للصغيرة تيا ..؟
في النهاية اختارت الخيار الثاني فأخذت اللعبةَ التي اشترتها تتوجه لعاملة الاستقبال تسأل ان بقت الغرفة ثابتة ام تم تغييرها
ما ان وصلت إلى رواق الغرفةِ المطلوبةِ حتى ترآى لها والدُ تيا الذي كان يجلسُ على احد الكراسي المقابلة لباب الغرفة
انتبه لها فسارع في النهوضِ يتقدم ناحيتها بإبتسامةٍ بشوشةٍ على وجهه المتهالك الشاحب
لقد كانت اسوء ليلة لهُ هذا واضح ان تنتظر أمام غرفة العمليات بقلبٍ هلع خبرا عن ابنتك الصغيرة التي تصارع الموت لهو امر غير هينٍ البتة..!
لكن ابتسامتهُ المريحة هذه تبين أن كل هم انزاح من قلبه بنجاح العملية
- اهلا بك سيدة جيون
سارع في الانحناء لها مرحبا فبادلته قائلة - مرحبا .. كيف حال الصغيرة ؟
