استيقظ دارك على صوت منبهه ذهب ليستحم ثم ارتدى بذلة رسمية سوداء .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فقرر أن يمر ليراها أولا ثم يتجه لشركته فهو لديه عمل آخر من غير المنظمة ويعتبر من الشخصيات المهمة وذو مكانة بين التجار وذوي المشاريع . وضع سيارته بين السيارات لكي لا تراه وظل ينتظرها إلى أن غادرت شقتها راقبها الطريق بأكمله وهو يحرص على عدم ملاحظتها له ، كانت ترتدي:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دارك: لماذا ترتدي هاكذا إن خصرها يظهر بشدة. قاوم أعصابه بعد معانات وصراع داخلي طويل إلى أن وصلت لجامعتها. دارك: أليس هذه الجامعة هي التي يدرس بها ألفريد . ثم بعدها غادر لشركته . دخل الشركة والكل يتنحى جانبا احتراما له إلى أن أتت سكرتيرته. السكرتيرة: مرحبا سيدي أتريد أن أجلب لك جدول اجتماعات اليوم أم ستلغيهم. دارك: لا فقط اجلبي كل شيء . أحضرت الملفات وغادرت المكتب بهدوء لأن أبسط حركة أو خطأ سيؤدي بطردها أو الأسوأ طرد روحها من جسدها. كان يراجع ملفاته إلى أن خطرت بباله فقرر أن يسأل ألفريد. ألفريد: مرحبا. دارك: أين أنت. ألفريد: بالجامعة. دارك: هل تلك الفتاة بصفك. ألفريد: أجل كنت سأخبرك بذلك لماذا ذهبت بها لمنزلك هل تشك بأمر ما بها؟. دارك: لا فقط انتبه لها وإن حصل لها شيء اخبرني فورا . ألفريد: أصبحت غريبا لما كل هاذا الإهتمام فجأة لفتاة ما. دارك: فقط إفعل ما طلبت منك ولا تنسى اجتماع الليلة. ثم فصل الخط. ألفريد: تبا نسيت الأمر تماما . أوستن: ما الذي نسيته عزيزي ألفريد هل نسيت تقبيلي. ألفريد: فليقبل القرش مؤخرتك, لماذا أتيت اليوم ؟ أوسن: لرؤيتها . ألفريد: إذن إذهب لها،إنها بالصف وأيضا ستجد شخصا سيصدمك. أوستن: من؟ ألفريد: الفتاة التي أخذها دارك معه. أوستن: ماذا؟ ماذا تفعل هنا؟ ألفريد: تدرس هنا . أوستن: أتعلم الزعيم وقع لها من أول مرة حتى أنه طلب مني البحث عنها وأجلب له كل معلوماتها أشعر يوما ما سيهدم هذه الجامعة العتيقة من أجلها. ألفريد: لقد طلب مني أن أحرص عليها أصبح الآن الأمر جدي. أوستن : إذا سأذهب الآن كما تعلم لا أطيق الإنتظار لرؤيتها. دخل الصف ولم يجدهن إلى أن ذهب للكافيتيريا ووجدهن هناك أوستن: مرحبا أرورا: مرحبا Another pov: إيما: أروراااااااااااااا. أرورا: انتهيت حسنا لا تصرخي. إيما: أقسم سأضطر لشراء سيارة لك بسبب تأخرك هاذا. أرورا: جيد أحب مثل هذه الهدايا البسيطة . إيما : تحركي الآن . دخلتا للجامعة فاصطدمت أرورا بجانفيزا. أرورا: آسفة لم أقصد ذلك . جانفيزا: لا بأس . أرورا: بالمناسبة أنا أرورا وهذه إيما ماذا عنك. جانفيزا: أدعى جانفيزا . أرورا: بأي صف أنت جانفيزا: واحد أرورا : جيد نحن ايضا أنت لم تأتي بالأمس صحيح . جانفيزا: أجل . سحبتها أرورا من يدها ودخلن ثلاثتهن للصف . إيما: إجلسي هنا بجانبنا . جانفيزا: شكرا . إيما : هل أنت أجنبية ؟ جانفيزا: أجل ماذا عنكما. أرورا : هاذا موطننا الأصلي أنتي من أين؟ جانفيزا: إيطاليا . إيما: أوه رائع إنها أكثر البلدان التي أحبها. جانفيزا: أجل إنها فعلا رائعة. أرورا: لماذا لم تدرسي هناك؟ جانفيزا: لا أعلم أظن أنني أردت بعض التغيير . بعدها بثوان دخل مدرس الإقتصاد كان يرتدي:
