Part9

761 42 23
                                    

كان حماده أعتذرت جود قال حماده بمزح

:تحبين تصقعين في الناس ولا وش سالفتك؟

ضحكت جود وراح حماده وهو يبتسم في طريقه فذي اللحظه جت الخطه في راس جود خطه أعتراف عامر.....

كانت خطه جود انها تخلي عامر يعترف لها بنفسه ومو هي الي تعترف

في اليوم الثاني..

صحت جود كانت جمعه لبست ملابس عاديه عشان تروح المقر بس ذي المره لبست أجمل شي عندها وحطت ميكب شوي ثقيل بالنسبه لها لأنها كانت دائما تروح المقر بدون ميكب

لبست

الميكب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الميكب

خالد وصل جود للمقر وأول ما نزلت شافت حماده نادته بصوت عالي وراحت تمشي لعنده بشويش لأنها لابسه كعب تفاجأ حماده شوي من لبسها لانه ما تعود يشوفها بلبس زي كذا وما كان ملاحظ أنها جميله إلى اليوم كان يطالع فيها بدون ما يقول شي طالعت جود فيه بأستغراب وقالت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خالد وصل جود للمقر وأول ما نزلت شافت حماده نادته بصوت عالي وراحت تمشي لعنده بشويش لأنها لابسه كعب تفاجأ حماده شوي من لبسها لانه ما تعود يشوفها بلبس زي كذا وما كان ملاحظ أنها جميله إلى اليوم كان يطالع فيها بدون ما يقول شي طالعت جود فيه بأستغراب وقالت

:فيك شي؟

:هاهه؟.... لا بس.... ندخل؟

أبتسمت جود له وقالت يلا كانت ردة الفعل ذي نفسها على وجوه كل العيال حست جود أنها أميرة بس ما كانت متعوده على ملابس زي ذي فكانت تضايقها شوي وأكثر شي الكعب كل شوي تعثر

كانت جود تشتغل على الست اب حقها وهي تشرب قهوة كانت تطالع الساعه كل شوي أستغربت ان عامر ما أجا ولا تكلم معها من بدايه اليوم بس بعد ثواني ينفتح الباب عرفت انه عامر لانه الوحيد الي ما يدق الباب ويدخل مباشرة لفت الكرسي وكانت تطالع فيه بنضره أمدحني؟

لما دخل عامر كان مركز في الأوراق الي بيده ويتكلم وهو يقلب فيهم لما رفع راسه وقف كلام فجأة وصار يطالع فيها من فوق لتحت وأستغرب من مكياجها الزايد لأنها دائما كانت تحط مسكره ومرطب بس سوا نفسه ما شاف شي وكمل كلام عصبت جود شوي وسألته

:كيف طالعه؟

طالع عامر فيها مره ثانيه وقال

:تخوفين

قامت جود من الكرسي ووقفت وقالت بصدمه وعصبيه

:أيش!

تكتفت جود وقالت وهي تحاول تنرفزه

:حماده مدحني وقال اني اشبه عارضة ازياء.

طالع عامر فيها وهو معصب ويناضر بحده

:حماده مدحك؟....

أبتسمت جود لما شافته تنرفز وقالت

:يب... بس انت ولا مره مدحتني ودائماً تذم فيني.

:هاه؟ متى سويت كذا!

مشت جود لعنده بخطوات سريعه شوي وبسبب ذا أتلوت رجلها وكانت بطيح مسكها عامر من خصرها وخلاها تتوازن مره ثانيه كانت جود متمسكه بملابسه وتطالع برجلها رفعت جود راسها وأدركت المسافه القريبه كثير منه تلاقت عيونهم لثواني بعدها نزلت جود عينها بخجل وبعدت عنه

لما حطت جود رجلها على الأرض حست بألم مو طبيعي وتمسكت بطاوله عشان ما تطيح سأل عامر وهو ماسكها من يدها

:تأذيتي؟

:رجلي توجعني!

قالت جود كذا وهي تحس بخيبه أمل خطتها كلها فشلت بسبب غبائها بس الي ما كانت تعرفه أن ذي ممكن تكون لحظة أعتراف.

مسكت جود يد عامر وصلها للكرسي عشان تجلس ركع قدامها وشال كعبها وحط رجلها على ركبته قال وهو شوي معصب

:أصلاً ليه لبستي كعب..

حرك عامر رجل جود بشويش بس مسكت جود بحافة الكرسي بقوه وكان واضح من ملامحها انها متوجعه تنهد عامر وقام من مكانه كان طالع من الغرفه ويتكلم وقال

:بروح أجيب لك شي بارد تحطي عليها.

لما راح عامر كانت جود مو قادره تمسك دموعها كانت تهدي نفسها وتتنفس بعمق مسكت نفسها بصعوبه الين جا عامر

كان عامر يمشي قارورة المويه على رجل جود ومحد إلى الآن تكلم فيهم بس قال عامر وهو يطالع في رجلها

:تراك حلوه بدون ما تسويين شي...

أنصدمت جود من ذا التصريح وقالت

:أيش قلت!

:خلاص سمعتيني.

أول مره جود تسمع كلامه وتسكت كانت تفكر بالكلام الي قاله وهي تتخيل مستقبلهم!

قاطعها عامر وقال

:تحسين انك تقدري تحركي رجلك؟

حركت جود رجلها بشويش ومن جد راح الألم شكرته جود ووقفت بشويش على رجلها.

:أسفه أشغلتك..

أبتسم عامر وقال

:عادي

بعد شوي كلام طلع عامر طالعت جود فيه بأبتسامه وهو طالع من الغرفه ولفت عشان ترجع شغلها وصلها اشعار بالجوال......



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حبي الاول حيث تعيش القصص. اكتشف الآن