350 يوما وأكثر،
ونقترب من تمام العام،
ورغم ذلك:
فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله
وما ضعفوا وما استكانوا..
والله يحب الصابرين..أثقل الأكفان أصغرها..
وكذلك أثقل الجراح جُرحُنا في الأرض المباركة على صغر حجمها..فصبرٌ جميل: إن وعد الله حق.. لا يخلف الله الميعاد..
ونسأل الله السلامة لأهلنا في السودان وسوريا ولبنان وسائر مواقع المستضعفين..
أنت تقرأ
قصص غزة🇵🇸
Kurzgeschichtenهنا يتم نقل معاناة أهل غزة من الشمال للجنوب🇵🇸 # 8 - القدس🏅 # 3 - فلسطين 🏅