نقف عاجزين أمام هذا المشهد!!
هذه الأم لم تَكتَرِث بكلِّ المخاطر التي تحيط بالمكان الذي تتواجد فيه آليات الاحتلال الإسرائيلي، حيث خرجت بنفسها للوصول إلى جثمان ابنها الشهيد الذي تمَّ قصفه عند دوار بيت لاهيا.
حملته هي وأحد النساء التي ساعدتها في حمل جثمانه لتكرمه بوداعٍ وتَدفِنه بيديها!!
لله قلبها وقلوب جميع الأمَّهات اللواتي فقدن فلذات أكبادِهن.
أنت تقرأ
قصص غزة🇵🇸
Short Storyهنا يتم نقل معاناة أهل غزة من الشمال للجنوب🇵🇸 # 8 - القدس🏅 # 3 - فلسطين 🏅