قصة اليوم مختلفة عن باقي القصص فهي تتحدث عن حب بين فتاة مسلمة و شاب اجنبي و تبيان مدى قوتها وشجاتها بالرغم من الظروف التي تمر بها وفالاخير سيحدث مالا في الحسبان.
اتمنى ان تعجبو بالقصة و تقدمو لي الدعم لانها اول رواية ساكتبها هنا وشكرا عسولاتي💋🥰🤎
سرد القصة🌚 تنادي الام لابنتها: سارة هيا انهضي اليوم الاول لكي في المدرسة و ستتأخرين بسبب كسلك سارة: امي 5 دقائق فقط الام: لا يعني لا سارة: حسنا هاقد استيقظت هل انتي سعيدة الان؟ 😑 الام: وكثيرا😌بينما تعد الفطور *، لتنهض بطلتنا بالفعل من سريرها لتدخل للاستحمام وتحضر نفسها؛ لتلبس حجابها وهو اللمسة الاخيرة من ملابسها لتبدو جميلة جدا كأن شعاع النور يهيج وجهها الخلاب ليزيد لمسة الحنان والدفئ عليه وكم هي بريئة بذلك المظهر؛ فمن يراها يتمنى مواعدتها حتى وهي بالحجاب. الاب: صباح الخير حبيبتي لتردف الابنة: صباح الخير امي وابي امها هي للفطور يجب ان تاكلي شيئ على الاقل سارة: لقد تاخرت كثيرا يجب علي الذهاب سأكل هناك شيء الاب: هل انتي مستعدة ابنتي سارة: اجل لكن فالحقيقة متوترة قليلا لانني جديدة في نيويورك و ثانيا لا اعلم طريقة معاملتهم مع المتحجبات امثالي لتردف امها لا تقلقي عزيزتي كل شيء على مايرام (وهي مبتسمة لها بحنية) الاب: هيا ابنتي دعني اوصلك ستتاخرين _تسريع الاحداث_ وصلت سارة او بالاحرى بطلتنا الجميلة للمدرسة بعد ان اوصلها اباها وهي مندهشة من حجم المدرسة و جمالها كأنها داخلة لمتحف اثري او لقصر الملوك (لان المدرسة تم بناؤها قديما لذا لا زالت تتمتع بطابع فني قديم)؛ لتدخل للداخل والكل ينظر لها بدهشة وابهارا بسبب جمالها الرباني ايضا لانها مرتدية الحجاب فهي مختلفة عنهم في الشكل والثياب ففي النهاية هي مسلمة؛ لتتوتر اكثر من نظراتهم اليها -تسريع الاحداث- دخلت للقسم الذي سوف تدرس فيه معلنتا ارخاء نفسها مستسلمة للواقع التي ستواجهه فمن يدري القدر ماذا يخبئ لها بعدما ذهبت للمدير و أعطاها رقم صفها بالطبع الاستاذة: حسنا يا طلاب لقد انظمت الينا طالبة جديدة ارجو ان تحسنو التصرف معها. والان عرفي لنا بنفسك ولزملائك سارة بتوتر لكن تحاول بدل جهدها لاخفاء ذلك التوتر والخوف: مرحبا جميعا ادعى سارة انا من اصول عربية من الجزائر 🇩🇿(تستطيعون ان تضعو اسم بلدكم مكان الجزائر لكم الاختيار) عمري 17سنة تشرفت بمعرفتكم *لتذهب وتجلس في مكانها بعدما اذنت لها المعلمة؛ لكن هناك عيون تنظر لها و هي لا تبشر بالخير ومن غيره بطلنا او لنقول متنمرنا "مارك" لينظر لها بنظرة مختلفة نظرة الاعجاب وفي نفس الوقت نظرة الفريسة الجديدة. وهكدا يكون انتهى البارت اعلم انه قصير ساحاول ان اجعله طويل في المرة القادمة اتمنى ان ينال اعجابكم💋🥰 ملابس سارة للمدرسة:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكل المدرسة من الخارج:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و شكل المدرسة من داخل رواق المدرسة:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
