قبل ما نبدأ شكرا لكم على اعجابكم بالرواية حقا انا ممتنة لكم وأعدكم انني سأقدم الافضل في الروايات القادمة انتظروني فقط و ارجو ان تضغطو على النجمة وصوتو لي عسولاتي و اتركو تعليق حلو مثلكم بحبكم كتير وانتم مصدر قوتي ويلا الان💋🥰
flash back🤎....
ستيڤن: اظن مارك بدأ يعجب بسارة تدريجيا
جيني: معجب بها؟ ماذا!!؛ لكن يبدو كذلك فهو لم يعد يتنمر عليها او على اي احد كما كان من قبل فمنذ دخول سارة لحياته كنت اعلم ان الشي الذي لم يستطع احدا بفعله فعلته سارة واخيرا
ستيڤن: yes
Now
....
عند مارك"لما لا يزال هناك سأقلع له اسنانه"
دايڤ: خسنا سارة يجب عليا الذهاب اراك لاحقا وبصحة جيدة
سارة: شكرا على مجيئك؛ لقد استفدت كثيرا بالتحدث معك
دايڤ: لاشكر على واجب
"♡"
بينما مارك يقلد في كلام سارة بغضب وغيرة واضحة🙃
تسريع الاحداث: ذهب مارك وهاقد أتت الفرصة لبطلنا الشهم ليدخل عليها بتوتر
سارة: ماارك!! ماذا تفعل هنا؟
مارك: جئت لأطمئن عليكي
سارة: لكنك كنت هنا قبل قليل
مارك: لكن لم نتحدث
سارة: عن ماذا سنتحدث لا يوجد مانتحدث به
مارك: لا يوجد اريد التحدث معك عن امر مسامحتك لي
سارة بصمت
مارك: تكلمي
سارة: حسنا لقد فكرت بالامر مليا
مارك: اذا؟
سارة: سأسامحك لكن.......
مارك بفرح😭: لكن ماذا؟
سارة: حسب أفعالك وتصرفاتك مع الاخرين
مارك: كيف؟؟
سارة: اذا رأيتك قد احسنت التصرف ولم تعد تتنمر على الاخرين مثلما كنت من قبل وحسنت من سلوكك ممكن اسامحك
مارك: حسنا سأريكي كم انا تغيرت حقا
سارة: نتيجة افعالك هي اجابتي لك
مارك: بدءا من اليوم
سارة: اتفقنا اذا
مارك: حسنا لم كان دايڤ هنا؟
سارة: جاء لزيارتي كما جئتم انتم لماذا هل يوجد سبب لمنعه؟
مارك: اجل؛ لا اريدك ان تتكلمي معه لانني انزعج منه
سارة بحيرة واستغراب عاقدة احد حاجبيها:: لم افهم لم تنزعج منه؟ الشاب لطيف جدا؛ لما لا اتكلم معه؟
مارك بانزعاج: لا شيء فقط هكدا
سارة: اكيد هناك سبب لكن لا عليك لاحقا سأفهم
(يب يب ستفهمين🙃)
مارك: متى ستخرجين من هنا؟
سارة: بعد اسبوع
مارك: ووالديك؟
سارة: سأقول لهم انني عند جيني
مارك: لم لاتودين مصراحتهم بالحقيقة
سارة: لانني لا اريد قول لهم السبب لما انا هنا
مارك بصمت لانه يعلم انه السبب: امم حسنا انتي ادرى بذلك
>>>>
تسريع الاحداث
<<<<
مر اسبوع كامل وكل يوم يأتون اصدقائها لزيارتها حتى اتى يوم خروج سارة من المستشفى
جيني: مستعدة حبيبتي لبدء صفحة جديدة
سارة: متحمسة؛ بصراحة لقد اشتقت للمدرسة وللزملاء لقد مللت من الجلوس هنا
ستيڤن: اهلا بعودتك مجددا Welcome back
سارة: شكرا؛ اين مارك؟
جيني و ستيڤن: اووو مارك لم هل اشتقت اليه🙃
سارة: يااا ياااا كفى مزاحا لانه يأتي كل يوم استغربت انه لم يأتي اليوم فقط
جيني: امزح نعلم انك لا تحبينه؛ انه في الاسفل يجهز السيارة ويدفع تكاليف الخروج
سارة بخجل: توقفي عن قول كلام محرج حسنا حسنا
ستيڤن بضحك عن لطافتهم: حسنا ياقطط هيا تجهزوا
سارة و جيني: من القطط هاااا
ستيڤن: انتم من غيركم!
ليدخل مارك عليهم
هل انتم تضحكون ولم تستدعوني
جيني: غيوور
مارك: اجل(بغضب طفيف)
ولاول مرة ترى فيها سارة لطافة مارك لتشرد فيه وفي وسامته فهي لاتنكر انه وسيم ولا يقارن بأحد
جيني: ياحمقاء اين ذهبتي ابقي هنا! "بغمزة اردفت" 😉
سارة: من الحمقاء هنا .... بضحك
ليغرق بطلنا الشهم في ضحكتها وجمالها ليتأكد انه حقا وقع لها
*ستيڤن بسرية مع جيني: هل رأيتهم كيف شردو في بعضهم البعض قبل قليل
جيني بضحك: ااجل هل يعقل ان سارة هي الاخرى وقعت له؟
ستيڤن: يبدو كذلك وهل رأيتها كيف سألت عنه عندما لم تراه معنا؟
جيني: اه يبدو ان المعركة انتهت وستبدأ قصة ٠حب جديدة بين امريكي و عربية واو قصة خرافية (بتأثر)
ستيڤن: ماذا هل الفتي قصة حبهم وانتهت بقولك خرافية
جيني: لكن هذا واضح فبعد عداء بينهم تحول الى اعجاب ومن ثم الى حب كما يقول الشاعر: "عدوك هو حبيبك"؛ فكل من يكره بعضهم ينتهي بهم المطاف واقعين لبعضهم♡
ستيڤن بابتسامة: لكن ماذا اذا كان البطل يحب البطلة بدون كره مسبق بينهم كيف يكون حبهم
جيني: يكون حبهم نقي ولطيف
ستيڤن: حقا: بينما في نفسه (هل سيكون حبنا نقي ولطيف)
مارك مفسد اللحظات🙂
عن ماذا تتحدثون انتم؟ ماهو السر الكبير الذي يجري في عروقكم؟
جيني: مادخلك
سارة: ولم تصرخين عليه لقد سأل سؤال فقط لم تضخمين الموضوع!
الجميع بصدمة كيف كاتت تدافع عنه وحتى مارك بدا انه منصدم اكثر: هل انتي بخير؟؟
سارة: اجل لم؟
الجميع: مم لا شيء
مارك في نفسه: يا الهي لما دافعت عني لم افهم شيء؛؟
هاا سي محمد باينة علاه دافعت عليك برك مش باغية تعترف🙃😭هه لنعد
سارة: الن نخرج؟
الجميع: اجل. L'et go
بعد خروجهم من المستشفى توجهت سارة لبيت جيني للمبيت عندها بعدما كلمت والديها بالبقاء زيادة عند صديقتها ومارك ذهب عند ستيڤن
" في منزل جيني"
جيني: سارة هل انتي معحبة بمارك؟
سارة: ماهذا الكلام اكيد لا
جيني: ااذا لما دافعت عنه اليوم في المستشفى؟
سارة: اووف اين طارت نيتكم؟ هل الدفاع عن شخص يعني معجب به؟
جيني: لا ادري
سارة: بجدية لا اعلم هل اسامحه او لا انه بدا لي حقا تغير وندم ويرغب في التحدث معي
جيني: اجل معكي حق حسنا سامحيه
ايضا اظن انه معجب بك فتصرفاته معك غير تصرفات الصديق؛ كمااا انههههه يغااار عليك من دايڤ
*لتتذكر سارة كلام مارك لقوله لا تتكلمي مع دايڤ وهذه نصف اجابة بالنسبة لبطلتنا الهشة
جيني: الى اين ذهب عقلك مرة ثانية ابقي هنا معي
سارة: اه ماذا قلت لم اسمعك
جيني بخبث: امم يبدو ان كلامي اثر فيكي
سارة: اي كلام
جيني فقط تضحك
"من جهة عند مارك و ستيڤن"
ستيڤن: حسنا حدثنا عنك ايها العاشق
مارك: عن ماذا اتحدث
ستيڤن: هل انت جاد بشأن سارة؟ ان كنت جاد حقا فلا اظن ان امك ستوافق بها
مارك: ان لم اجرب كيف ساعرف؟
ستيڤن: اعلم انني لا استطيع وقفك اصلا انا معك وادعمك لكن... اه لا اعلم؛ في الواقع لا اظن ان ابوك سيرفضها
مارك: اجل ابي بالتأكيد سيوافق على علاقتنا لانني اعلم انه غير حيازي مثل امي سأتكلم معه لكي يقنعها
ستيڤن: قرار صائب؛ لكن مهلا!!! علاقتكم؟؟ منذ متى؟!
مارك: عندنا نكون في علاقة يا ابله؛ انتظر لترجع المياه لمجاريها ان القضية لازالت ساخنة دعها تهدأ وتسامحني ونصبح اصدقاء وبعدها اعترف لها!؛ لكن تريد الصح لم اتوقع انه سيأتي اليوم واتغير وعلى من على يد عربية مسلمة؛ لم اكن اتوقع ان اقع في حب فريستي القوية
ستيڤن: فريستك القوية لقب جميل ههه
مارك: بالطبع
<<<<
تسريع الاحداث
>>>>>
عادت سارة للمدرسة كما في السابق لكن الشي الجديد انها لم تعد فريسة مارك اي انها الامور تمشي عكس مخاوفها
فمرت الايام وتصرفات مارك تتحسن فقط حتى انها قررت تسامحه اليوم لتوفي بوعدها له كما التزم بالاتفاق بدوره ايضا
.
.
.
انتهى🤍
اتمنى يكون عجبكم البارت دا وينال اعجابكم انتظروني بأحداث قادمة مشوقة لاتنسو ان تصوتو لي بنجمة وتعليق حلو مثلكم احبكم عسولاتي💋🥰
اه لقب متابعيني او قراااء روايتي عسولاتي 💋
أنت تقرأ
.. وقعت في حب فريستي القوية..
عاطفيةقصة اليوم مختلفة عن باقي القصص فهي تتحدث عن حب بين فتاة مسلمة و شاب اجنبي و تبيان مدى قوتها وشجاتها بالرغم من الظروف التي تمر بها وفالاخير سيحدث مالا في الحسبان. اتمنى ان تعجبو بالقصة و تقدمو لي الدعم لانها اول رواية ساكتبها هنا وشكرا عسولاتي💋🥰🤎