قصة اليوم مختلفة عن باقي القصص فهي تتحدث عن حب بين فتاة مسلمة و شاب اجنبي و تبيان مدى قوتها وشجاتها بالرغم من الظروف التي تمر بها وفالاخير سيحدث مالا في الحسبان.
اتمنى ان تعجبو بالقصة و تقدمو لي الدعم لانها اول رواية ساكتبها هنا وشكرا عسولاتي💋🥰🤎
ملاحظة سوف اضع الصور مع الاحداث وليس في اخر البارت. استمتعو عسولاتي💋❤️🔥 فقظ للتذكير بالبارت السابق: "ليذهب الطبيب لعمله بينما سارة بقت شاردة لتردف في نفسها: يبدو انه ندم حقا فقط احسست بصدق كلامه هل اسامحه؟" وغطت في النوم . . . بدء البارت الجديد Enjoy reading 😻🤍 *بينما من جهة اخرى في رواق المدرسة عند مارك وزملاؤه جيني: كيف سندخل الان؟ مارك: هل نسيتي من نكون نحن؟ من يجرأ على فعل ذلك (ادرف بتكبر اه ياقلبي😭) جيني: لوهلة كدت انسى حسنا لندخل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رواق او ممر المدرسة -ليدخلو ثلاثتهم للصف ليردف الاستاذ عند رؤيته وهم يدخلون: الاستاذ: اين كنتم؟ هل تعتقدون انكم تستطيعون الدخول والخروج متى شئتم؟ هذه ليست مقهى This is not a cafe okay?! جيني: اسفون استاذ لكن لم نقصد التغيب فقط كنا في المستشفى الاستاذ: لا تنطبق عليا هذه الحيلة اين كنتم؟ اه ايصا اين هي سارة لما لم اراها اليوم دائما ما تحضر الصف!؟ جيني: هذا ما أردت قوله الاستاذ:؟ ستيڤن: سارة اه (يتنهد) وقع لها حادث وهي خارجة من الثانوية اليوم ولقد كنا عندها استاذ الجميع بصدمة: ❓ماذا هل هي بخير؟ الاستاذ: هل هي بخير؟ مارك: هي بخير لقد اجريو لها العملية فور دخولها فقد كانت حالتها محرجة نوعا ما لكن الان هي بخير لا تقلقو الاستاذ: حسنا عذركم مقبول ادخلو الان لنكمل الدرس ووراء الصف سنذهب لزرياتها؛ التلاميذ: مسكينة سارة كم هي لطيفة وجيدة لما يحدث هذا معها بففف *وكل هذا تحت مسامع دايڤ الذي بدوره كان قلقا عليها منذ الصباح بسبب الشجار الذي دار بينه وبين مارك دايڤ:استاذ هل استطيع الذهاب للمنزل لدي شيء عاجل لاقوم به
الاستاذ: هل هو مهم لدرجة انك تتخلى عن صفك؟ دايڤ: حقا مهم الاستاذ: حسنا خذ اذن من المدير واذهب دايف: حسنا. وخرج بعدها لكنه لم يأخذ الاذن كما طلب منه الاستاذ فعل ذلك وفي الحقيقة كان ذاهب عند سارة لرؤيتها لانه كان خائفا عليها ولن يرتاح الا عند رؤيتها مارك: مابه هذا الثاني ذهب مسرعا الى اين؟ جيني: هل يعقل انه ذاهب لرؤية سارة؟ وولهذا كان مسرعا لانني رأيت بعض علامات القلق بادية على وجهه ستيڤن: يمكن ذلك مارك: دايڤ الحقير لما يذهب عندها. ويبقون وحدهم😒 جيني: ولما لا يذهب.؟ مالدافع الذي يجعله لا يذهب لزيارتها هو صديق مثلنا وله الحق مارك: لكن هو يحاول التقرب منها وغايته عكس غايتنا ستيڤن: اذن؟ وان كانت غايته التقرب منها ماذا في ذلك؟ وان بقو وحدهم ماذا سيحدث هل ستنزل السماء على الارض لم انت مهتم كثيرا بشأنهم؟ هل يعقل انك تغار حقا على سارة؟ مارك: ماهذا الكلام اكيد لا. لما اغار فقط قلق عليها لا كثر ولانها زميلتنا صحيح؟ جيني: منذ متى وانت تعتبر سارة زميلتك؟؟ الست كنت تتنمر عليها هل نسيت حقيقتك؟؟ مارك: لقد تغيرت لم اعد مثلما كنت من قبل ولم اعد اتنمر عليها ستيڤن: جيني اعتقد انه حقا تغير لانني لم يسبق وان رأيت مارك يبكي بسبب فتاة🙂 مارك: عن ماذا تتهامسون انتم الاثنين؟ جيني: لا شيء لما تحشر انفك في كل شيء مارك: اعع لايهم؛ سأذهب لقد مللت. استاذ انا خارج لقد مللت الاستاذ: ماهذه المسرحية؟ مابكم اليوم واحد مستعجل والثاني مل هل اتفقتم فوق رأسي اليوم هل حقا جئتم للدراسة؟ مارك: ان اردت الخروج سأخرج وان اردت البقاء هذا شأني الخاص والان عن اذنك
