.. وقعت في حب فريستي القوية..

Part09🧚🏻‍♀️🤎

"تسريع الاحداث"
♡فقط للتذكير ببعض الاحداث🫢♡
>>>>
عادت سارة للمدرسة كما في السابق لكن الشي الجديد انها لم تعد فريسة مارك كما كانت من قبل وان الامور تمشي عكس مخاوفها
لتمر الايام وتصرفات مارك تتحسن فقط حتى انها قررت مسامحته اليوم
Now🤍
<<<<
سارة: مارك اريد قول شيء لك
مارك: ماهو
سارة: اظن أنني
مارك: انكي ماذا؟
سارة: حسنا لقد لاحظت بالفعل ان تصرفاتك وأفعالك منذ فترة انها تحسنت للجيد وانك قد التزمت بالاتفاق الذي بيننا وقد نجحت~
مارك: اذا تقصدين انك سامحتيني؟؟
سارة: اجل سامحتك
مارك: حقاااااا بسعادة(ليدور بها الارض من شدة فرحه وسعادته التي غمرته لانه حقا كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر لكي تسامحه محبوبته اللطيفة)
سارة: انزلني الكل يشاهد
مارك: اوه آسف لقد تحمست زيادة
*ليأتي الاخرون*
جيني: مبارك ماركوو
ستيڤن: واخيرا صديقي لقد فزت
مارك: انها الخطوة الاولى فقط انتظر عندما يتحقق مرادي هنأ لي
سارة وجيني: عن اي خطوة تقصد وماذا عن تحقيق الهدف تعني؟؟ هل تخفون شيء عنا؟
مارك بارتباك: لا... لا..  امم لا شيء اذا اصدقاء؟
سارة: اجل اصدقاء؛ لكن عدني انك لن تتنمر على احد
مارك: اعدك لقد تغيرت صديقيني
ستيڤن: هيا لنذهب ونحتفل بهذه المناسبة
سارة: الى اين؟
جيني: للاحتفال
سارة: اعتقد انني لا استطيع اذهبو انتم
مارك: لماذا؟
سارة: ممم لا استيطع
*ليفهمو جيني و ستيڤن قصدها
ستيڤن: مارك انها مسلمة لا تستطيع شرب الخمر ولا حتى  الاحتفال ودخول الملهى
مارك: اوه اجل حسنا مارأيكم ان نذهب لمطعم ونتناول الغذاء وهو على حسابي
سارة بحماس: ااجل هياااااا l'et gooo
بعد ان ذهبو واستمتعو بوقتهم عاد كل واحد لمنزله وسارة بدورها عادت لمنزلها التي  اشتاقت اليه ولغرفتها خاصة
الام: سارة حبيتي لقد اشتقت اليك حقا
سارة: وانا اكثر امي واشتقت لغرفتي ولاطباقك الشهية
الاب: حسنا اخبرينا كيف كان الجلوس عند صديقتك؛ هل ضيفوكي جيدا هل  اعتنو بكي؟؟
(والمسكين لا يعلم  ان ابنتهم الوحيدة تخفي سر كبير عليهم وانها عادت من الموت💔)
سارة بارتباك:( لانها هي ايضا اول مرة تكذب على والديها وتخبئ سرا كبيرا كهذا او الا يحق لهما بمعرفة الامر؟ لكن بطلتنا الهشة لا تريد ذلك لنحترم خصوصياتها)
لقد استمعت حقا حتى انها قالت لي ابقي اكثر الا انني اشتقت لكم ولاكل امي كثيرا
الام: حبيبتي انت ونحن اشتقنا اليكي
الاب بشك: ولكن لم استغرقتي وقت طويل لتردي علي؟ لم انت متوترة؟ هل هناك شيء يحصل معك؟ او بالاحرى حصل ولا تودين اخبارنا به؟
سارة بتوتر اكثر: ب-بماذا سأخفي عنكم لا لا اخفي شيء؛ حسنا سأصعد لغرفتي
الام: عزيزي دعها وشأنها هي الان تمر بمرحلة المراهقة من الطبيعي ان تشعر ببعض التوتر ولا تريد اخبارنا بكل شيء لنحترم خصوصياتها(اخخ غير لو كان صح فأهلنا لاخصوصيات ولا شي😂😭)
الاب: حسنا حسنا كلنا  مررنا بهذه المرحلة لكن ارجو ان لا يكون بالشيء الكبير
*في غرفة سارة*
سارة: جيني والدي يشكان بي وقد علم انني اخفي شيء عنهم
جيني: لا تتوتري لن يحصل شيء فقلقهم عادي جدا فانتي لم تكوني في المنزل لايام وعندما عدتي سألوكي اصبحت مترددة بعض الشي من الطبيعي ان يشكا ويقلقا فهم في النهاية والديكي حتى وان كان شيء صغير
سارة: احقا ماتقولينه؟
جيني: yes; im sur
سارة: okay; thanks see you tomorrow
جيني: bay good night 🤍
في اليوم التالي بالتحديد في استراحة الغذاء
ستيڤن: سارة لما لم تأكلي شيء هل انتي بخير؟
سارة: لا شيء فقط رأسي يؤلمني بعض الشي
مارك بقلق: هل فتح جرحك؟ اين يؤلمك؟سارة: لا لم يفتح انا بخير يارفاق لا داعي لقلق فقط لانني لم انم جيدا البارحة
مارك: مارأيكي ان تذهبي  لغرفتي وترتاحي
سارة: غرفتك؟؟ ماذا تقصد؟
ستيڤن: اه نسيت اخباركم مارك لديه غرفة خاصة هنا في المدرسة عندما يشعر بالملل او التعب عادة يذهب ويستريح فيها وكدا المثل معي لدي غرفة خاصة
مارك: اجل
سارة: واو يالروعة غرفة خاصة وفي المدرسة!!!!
جيني: كل شيء ممكن مع هؤلاء الفتيان
مارك بغرور: اجل لا شيء يصعب علينا؛ فنحن فتيان فوق الزهور. Boys over flowers زهرتين جميلتين في المدرسة (يقصد هو وستيڤن)
سارة: اووه سيد المغرور كيف حالك وانت تتفاخر امامنا
مارك: شعور مذهل ان تتفاخر بنفسك امام الناس
سارة: لكن هذا يسمى النرجسية و التكبر
ستيڤن: هااقد بدأ درس الاخلاق
سارة: هل تسخر مني؟
ستيڤن: من يجرأ ان يسخر منك؟؟
مارك: اجل. That right.
"مرت الايام وصداقة مارك و سارة تتعمق يوما بعد يوم حتى انها بدأت تشعر بشيء غريب اتجاهه لكن لا تعلم ماذا؛ وحتى ان علمت فالبتأكيد سترفض مشاعرها نحوه ولن تتقبل الامر.
مارك وهو يتكلم على الهاتف: عزيزتي اين انتي اشتقت اليك
الشخص: انا امام المدرسة
مارك: حقاااا حسنا ادخلي وتعالي انا بالمقصف
الشخص: حسناا
سارة لستيڤن وجيني: مع من يتكلم؟؟
ستيڤن: لا اعلم لكن هل يمكن ان يكون يتكلم مع" سيلينا"؟
سارة: سيلينا؟! من تكون؟
ستيڤن: صديقة طفولة مارك
جيني: لم اكن اعلم من قبل
ستيڤن: لكن انا اقول احتمالي فقط يمكن ان لا تكون هي
♡بعد دقائق محدودة♡
الشخص: مرحبا يارفااق
ليركض مارك نحوها ويرفعها للسماء ويعانقها ويدور بها والمنظر عند سارة ممل ليردف مارك:
لقد اشتقت اليك حقا ياحمقاء لم لم تتأتي لزيارتي ابدا وانتي في باريس(بعبوس لطيف)
لتبعثر شعره بيدها لتردف:
الشخص: لقد كنت مشغولة اسفة
ستيڤن: كما توقعت انها هي
الشخص: مرحبا ادعى سيلينا صديقة هذا الاحمق
مارك: من الاحمق
سيلينا: انت؛ لكن.... عذرا من انتي لم لم اراكي من قبل؟؟
سارة: مرحبا انا سارة
مارك: انها صديقتنا وزميلتنا بالصف
سيلينا: تشرفت بمعرفتك لكن تبدين مختلفة عنا قليلا
سارة: لانني مرتدية الحجاب
سيلينا: اوه تشرفت بمعرفتك مجددا حسنا سارة حديثينا عن نفسك
مارك: كفى استفسارا وتحقيقا وحديثينا عن نفسك كيف كانت رحلتك في باريس
سيلينا: جيدة
ستيڤن: هل جعلتي شخص ما يقع في شباككي هناك؟
سيلينا: لن اخبركم ههه
جيني: هذا واضح فأنتي جميلة جدا
سيلينا: شكرا انت ايضا جميلة كثيرا اه واحتى سارة جميلة جدا وجمالها مميز
اظن انها اوقعت احدا بحبها هنا
لينظر الجميع الى مارك
سيلينا: ههه حسنا فهمت
سارة: فهمتي ماذا؟
سيلينا: يبدو ان...(لينظرا لها الجميع وقد اشارو لها اشارة "لا" يعني لا تقولي لها بأن الشخص الواقع لها هو مارك)
اه لا شيء اقصد القول ب يبدو الجميع واقعون هنا بحبك ههه.(lol)
الجميع بدهشة: هاه؟
ليذهبا مارك وسيلينا معا ليتبادلا اطراف الحديث الا انا سارة شعرت بالغيرة لانها رات كيف مارك مقرب من سيلينا زيادة وكأنها حبيته او شيء من هذا القبيل
(حسي حسي كيفاه كان يحس يشعر هو كي يشوفك مع دايڤ)
جيني: هااااي سارة الى ما تنظرين؟
سارة: الا يبدو انهم مقربين من بعض زيادة عن اللزوم؟
جيني: اشم رائحة غريبة هنا ياترى ماهي
ستيڤن: رائحة الغيرة
جيني: اجل اجل هذا صحيح رائحة الغيرة مرت من هنا
سارة: ماهاذا كفاكما رجاءا لتذهب
ستيڤن: دعيها واتركيها تشعر كيف كان يشعر مارك عندما كان يرى مدى قرب سارة ل دايڤ
جيني: حبهم واضح
ستيڤن: وحبي هل هو واضح؟
جيني: ماذا؟ ماذا قلت لم اسمعك؟
ستيڤن: هه اه لا شيء

.
.
.
♡انتهى♡
اتمنى يكون البارت عجبكم عسولاتي و اعلم انه قصير اسفة لانني لست بحالة جيدة للكتابة لكن فضلت ان اكتب لكم جزءا حتى وهو قصير المهم اتمنى ان ينال اعجابكم و ارجو ات تصوتو لي وتضعو نجمة ⭐و تعليق حلو مثلكم احبكم عسولاتي باي ونلتقي بأحداث قادمة انتظروني 💋🥰