عندما كان اصغر سناً كان مولعاً بدراجات النارية حيث كان احد سكان الولايات المتحدة الأمريكية تحديدا كاليفورنيا حيث كان يقع مركز الدرجات النارية hells angels يتم الرمز اليه برقم 81ولكن ما شيء اللذي يجعله يضع شيئاًمثل هذا الرقم النكرة في منتصف تلك الأرقام القوية
لكنه فكر في البحث في تاريخ تأسيس ذالك النادي حيث تم تأسيسه في امريكياً الشمالية كاليفورنيا عام 1948 مما يجعل الأمر شبه مستحيل الان
هل يقصد القاتل عمره او العام اللذي ولد فيه ؟ هذا مستحيل لأنه يمكن ان يكون ميتاً او لا يقوى علي الحركة من اجل ارتكاب تلك الجرائم
لكنه يمكن ان يكون يعمل مع مجموعة من الأشخاص وليس شخصاً واحدا
ولكن ربما يكون العجوز نواه الفاعل ! منذو البداية !!
ولكن إذا عكسنا الرقم الان من 1948 الي 1984 هذا ربما يعني عام ميلاد القاتل !
لذالك قرر الذهاب للبحث في البلدية عن مواليد هاذين العامين بعد انتهائه من حل شيفرة الأرقام
لان الرقم ثمانية يعنني النجاح و ثروة أللانهائية وهذا شيء لاينطبق عليه لاينطبق علي كرنك
و يبقى له الرقم الصفر و الرقم الكلي 810
حيث يعني الرقم صفر حيث يعني الإمكانية التي ليس لها اي حدود
اغلب تلك الأرقام تتحدث عن قوة علي عكس كرنك تماما
ولكن كان الرقم 810 الرقم الكلي لهذه الأعداد يعني الحب لي لم الشمل ربما
هذا شيء يرمز لكرنك كونه وحيداً وكما أخبرتكم مسبقاً ربما لدى كونك قصة يرويها علي جميع
غادر مكتبه و محمل بالمعلومات التي تخص الجريمة الي البلدية
كان يريد معرفة الأشخاص المولدين في عامي 1948 و 1984 وعمله لدى رجال القانون يسمح له بنظر داخل الأمور السرية التي تخص البلدة
في الحقيقة لم يكن مهتما جدًا بمعرفة جميع الأشخاص المولدين في هذا العام فقط الأشخاص اللذين يعيشون في القسم الشمالي
وجد مبتغاه حيث ولد كرنك في عام 1984
لكن قد ولد معه جيمس ويلسون
و زوج ايما السيد بيتر
و اخيرا باركر الذي توفى صباح اليوم
و شخص آخر كان يدعى نبيل اللذي اختفى في ظروف غامضة قبل ثلاث سنوات
كذالك امراءة تدعى أليسون ديڤرو وقد اختفت هي الآخرةهذا ما يجعلهم 6 أشخاص مثل ارقام العدد810
وجود ان اللذين قد ولدو في عام 1848 ايضاً 6 أشخاص !
وكان احدهم هو العجوز نواه مما جعله يحتار بينهم ولكن اختيار العجوز نواه يبدو من الحماقة بنسبة له
YOU ARE READING
The number 810
Misterio / Suspensoيلف الغموض الجثث بدل الكفن ، مجموعة من الخيوط المُترابطة ببعضها ، لم يستطع سحب خيط منها أبدا يغرق في بحر فشله ، بينما يلعب صانع الأحاجي به مثل دُمية المسرح المربوطة بخيط .