Part ❷ ﴾ سعادة ، خجل ، إلتقاء سعيد ، غضب ، ضيق ﴿

50 2 0
                                    

☠🔥 جـحـــــيـم الـجـوكــــــر 🔥☠






☞🖋Ř ÃĎ Ŵà ÃĹÃÃ🖋☜
*🤍❀نـِِـِـبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌڊأ.❀🤍*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مردفاً ميران وهو يقترب منها واقفاً امامها قائلاً : حضري نفسك علشان عيلتك جاية .

فـ ـأنتفضت ريَّان بـ سعادة وهي تقف على ركبتيها في الفراش

متحدثة بـ سعادة بـ اللغة التركية : أويلِمِىٰ !!!! (حقاً) .

مردفاً ميران بـ نفس اللغة بـ برود مزيف : أويلِىٰ (هكذا).

فـ ـضحكت بـ سعادة شديدة مكملاً ميران سعادتها قائلاً : وصحابك كمان جايين هنا الفندق هيقعدوا معاكي .

فـ فرغت ريَّان فمها بـ صدمة وسعادة وهي تضع يدها على فمها تنظر يميناً ويساراً بـ سعادة خائفة ان تصرخ يفعل هو شيء خارج عن إرادتها فـ نظرت له وكأنها تأخذ إذنه بـ صراخ فـ تنهد وهو يضع إصبعيه السبابة على أذنه بـ قوة كي لايسمع صراخها ويخرب فرحتها

فـ صرخت هي بـ سعادة عندما وجدته يفعل هذا قائلة : هييييييييييييييييييييييييييي .

فـ قفزت من الفراش على ميران محاوطة قدميها بـ خصره وذراعيها حاوطت عنقِه فـ أتسعت عيناه بـ صدمة وهو يزيح بـ يديه عن اذنه ممسكاً بـ ـظهرها كـ ردة فعل منصدماً من ردة فعلها مبتسماً بـ سعادة على فرحتها هذه وأخيراً عادت إبتسامة صغيرته

قائلة ريَّان بين فرحتها الكبيرة : شكراً شكراً شكراً شكراً يا أسـد ،... شكراً بجد على كل حاجه ، مش عارفه والله أردهالك ازاي ؟

مردفاً ميران بـ إبتسامة قائلاً : يكفي بس إني أشوف إبتسامتك ومش عايزه حاجة تاني .

فـ أبتسمت ريَّان بـ سعاده بلهاء وهي تبين أسنانها وهبطت من خصره سريعاً واقفه بعيدة عنه بعدما إستوعبت ما فعلته واضعة خصلة شعرها وراء أذنها وهي تخفض رأسها بـ خجل

قائلة بـ إعتذار : أسفه،....أ..أنا بس كنت فرحانة مش عرفه انا عملت كدا إزاي ؟!!!

مبتسماً ميران على خجلها قائلة : مفيش مشكلة (قائلاً لنفسه : إنتِ أصلاً مراتي ي رِياني) طب هخرج انا بقا وخدي راحتك .

ثم ذهب ميران من الغرفتها تاركاً لها الراحة في تغيير ملابسها و الإستحمام فـ فتحت ريَّان شنطة سفرها وأخذت أشيائها ودخلت للمرحاض للإستحمام فـ فرحت كثيراً عندما وجدت بانيوا في المرحاض وما إن دخلت إليه للوضوء عند صلاة العصر فـ هي قد قررت الإستحمام به فور الإنتهاء صلاتها فـ ملأته ووضعت به ميكس من الشامبو و أشياء البانيو وبعد ان إنتهت خلعت ملابسها ودخلت بـ داخله تستشعر الراحة والسخونة به وبعد ساعتان ونصف تقريباً أذن المغرب ثم خرجت من البانيو ثم من المرحاض وهي كانت ترتدي روب الحمام الأبيض وشعرها إنسدل فوقه وقطرات المياة تتساقط من شعرها وقدميها العاريتين من اسفل الركبة فـ الروب التي ترتديه كان واصلاً لما قبل الركبة تقريباً فـ ـإذاً وفجأه دخل ميران فـ هي قد إستغرقت وقتاً طويلا في إرتداءها لـ ملابسها وكان يريد إعلامها ان المغرب قد أذن قائلاً لـ نفسه وهو يدخل لعلها قد إنتهت من الإستحمام والإرتداء فـ ـرآها بـ هذا المظهر المغري وشعرها المنسدل ورائحة شعرها وجسدها تعم الغرفة بـ أكملها فـ نظرت ريَّان وراءها فـ شهقت بـ فزع وخجل

جـحـيـــــم الـچـوكـــــــــر 2 ☠حيث تعيش القصص. اكتشف الآن