الفصل السابع والأربعون| شظايا الشر

77 20 77
                                    

*

*

Holaa beauty girls 💕

*

*

=======================
‏رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
=========================

*

*

أغدقوا الفصل بالكثير من الحب 🤍

*

*

تغاضوا عن الأخطاء الإملائية 🪷

*

*

*

التنزيل في سليل سيكون على قدر التفاعل يا رفاق
لن أقول المزيد ...

*

*

*

لم تكن سيليا في يوم من الأيام تظن أن هناك خيطًا رفيعًا يربط مصيرها بشيء مظلم، غامض، وقوي بما لا يدع مجالًا للشك. كانت حياتها عبارة عن سلسلة من المعارك والتضحيات، حيث كان ولاءها لوطنها هو البوصلة التي تهديها. ومع ذلك، شيئًا فشيئًا، بدأت تشعر بأن هناك قوة خفية تنسج حولها شبكة معقدة من الأسرار

كان الجميع داخل الغرفة يرمقون سيليا بذهول وعدم تصديق ، خاصة كاي ، كيف لم يشعر بها تقترب من الغرفة ؟ كيف لطاقتها وحركتها ألا تلفت انتباهه لوجودها؟

وقد أصابت هذه الحيرة كلاً من ميريديا وأوكتيفيان اللذان نظرا لكاي باستنكار، وهناك أيضًا الشخص الذي لم تتوقع سيليا رؤيته... إنها سيفورا ، كم مر من وقت على رؤيتها هنا ؟

" سيليا ! اجلسي أولاً"

قال كاي وهو يقف من مجلسه ليتقدم منها خطوتين ولكنها تقهقرت للخلف بنفس المقدار ليتوقف كاي في مكانه

" لقد سألت ... ماذا يعني ما تقولون؟"

سألت وهي بالكاد تتمالك نفسها

" سيليا الأمر ليس..."

لم تكمل ميريديا جملتها عندما تدخلت سيفورا

" إنه كما سمعتي، أنت تحت سطوة الساحر، تحملين قوته بداخلكِ"

قالت سيفورا لترمقها سيليا بنظرات فارغة وكأن الزمن توقف عند تلك اللحظة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سـلـيـل الـديـجـور حيث تعيش القصص. اكتشف الآن