8 - دارسي ابنتي !!

22.1K 830 64
                                    

#بيري

"امييي لقد أتيت !!" قالت لي دارسي و هي تركض لتصبح في حضني

"اشتقت اليك صغيرتي هل أكلت ؟؟"
"أجل"
"حسنا اذا إلى النوم"
"ماذا !! امي لا أريد"
"هيا إلى النوم إنها ساعة العاشرة كان يجب أن تنامي في الثامنة"
"اففف حثناا"

صعدنا الى غرفتها و انا احملها في حضني إنها حقا تذكرني بهاري لقد اشتقت إليه

وصلنا و وضعتها في سريرها و قرأت لها قصة قصيرة و نامت

غطيتها جيدا و خرجت من الغرفة بهدوء لكي لا تستيقظ

ذهبت إلى غرفتي إنها بسيطة و ليست بسيطة حسنا ليست بتلك البساطة

بها سرير وردي لشخص واحد ، عملتها هكذا لكي لا اشعر بالوحدة ، بها مكتب وردي صغير و ليس صغير

و فوق سريري على الحائط هناك صورة لي و دارسي و أخرى ل دارسي فقط و الثالثة لي فقط و الأخيرة صورة لي و ل هاري ، التقطناها عندما بدأنا المواعدة ، تقريبا بعد 5 أشهر من مواعدتنا

و أمام المكتب يوجد كرسي وردي أيضا و على مكتبي يوجد هناك أيضا صور لي و هاري و دارسي و ل كلنا ، أنني حقاا أريد صورة لي و هاري و ابنتنا أيضا كلنا معاا

و يوجد هناك أيضا حاسوب متوسط الحجم و العديد من الأوراق كلها لعملي

يوجد أيضا في وسط السقف غرفتي ثرية بيضاء طويلة قليلا

و بجانب سريري يوجد طاولة طويلة تقريبا ، و يجد عليها لمبة وردية و لكن بالضوء الأبيض و بعض الصور

يوجد أيضا مكتبة وردية كبيرة مليئة بالكتب و القليل من الصور و الفيديوهات كانت كلها فيديوهات صورها هاري و كان هناك كاميرا قديمة قليلا

(الغرفة تقريبا مثل الي بالصورة شوفوها)

كان هاري دائما ما يلتقط صور لنا أو يصور فيديوهات عندما نخرج معا كان ذلك راائع

أخذت تلك الكاميرا و ذهبت بها بإتجاه التلفاز ، كنت قد ربطتها مع التلفاز الذي في غرفتي و جلست على السرير أشاهده

جلست أشاهد كيف كنا نمزح مع بعضنا و هو يلقي نكت سخيفة و لكنها مضحكة

بدأت دموعي تنزل انا اشتاق له اشتاق ل رائحته ل حضنه للمسته أنني بحاجة إليه ، اشتاق إليه كثيرا جدا

Bodyguard الحارس الشخصيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن