#قصر عائلہ مالک
#الراویہ
في قصر عائلة مالك تخرج فتاه ذات شعر اسود يصل لكتفها من غرفتها تخرج وتبحث بعينيها عن ابن عمها "زين مالك" لتجده في مكانه المعتاد ف القصر في انتظارها ف الشرفه يقف وسيجارته تخرج دخانها من بين اصابعه يقف بقميص ابيض
قصير الاكمام يحركه الهواء الشديد الذي يبدو انه لا يكترث له"زيني اشتقت لك " قالتها وهي تعانقه من الخلف بأشتياق لترتسم تلك الابتسامه على شفتيه ويلتف لها ليمسك بوجهها بكلتا يديه وهو ينظر لعينيها المشتاقه
" وانا ايضا اشتقت لكي سيلينا " قالها وهو يضمها مره اخرى لصدره ..... اود ان اعرفكم ب زين .... زين يملك شركه ورثها عن والده السيد ياسر يعيش في قصر مالك قصر عائلته يعيش مع والدته تريشا وشقيقتاه دنيا وصفاء ... لديه حبيبته سيلينا مالك ... سيلينا فتاه طيبة القلب رقيقه وحساسه فقدت والدتها في حادث مروع حين كانت ف الخامسه عشر تعيش في قصر المالك وتعمل كعارضه تبدو كمهنه بسيطه لأنها ابنة السيد جوميز اغنى اغنياء امريكا ولكنها متواضعه وبسيطه تعشق زين بكل ما للكلمه من معنى لديها شقيقان تايلور و تيدي هذا يكفي
"لماذا تأخرت ف المجيئ يفترض ان تأتي منذ 3 ايام ام ان فتيات نيو جيرسي قد اثاروا اعجابك سيد مالك ؟ " ابتعدت عنه ووضعت يداها على خصرها بأنزعاج
"ف الحقيقه يا سيده مالك افضل فتيات لوس انجلوس " تحدث بجديه مصطنعه ولكنه قهقه في نهاية كلامه
" سأقتلك زيني " اقتربت منه وهي تضحك وعانقته قلبها ينبض بأسمه استنشق هو رائحه عطرها وقام بحملها
"الى السرير انسه مالك هيا " قالها بطريقه القبطان لتضحك هي وتتذمر
"زين لا اريد النوووووم ارجوك " تذمرت وقلبت شفتاها نظر لها زين ليطبع قبله على شفتاها المنقلبتان وتبادله هي حتى شعرت بجسدها ينتقل من يد زين للسرير تحرك زين للخروج ولكن امسكته هي من معصمه
" استلقي بجانبي الليله لم اراك منذ شهر و اربعة ايام " اومئ لها زين وابتسمت هي بفرح و اتى زين ليستلقي بجانبها وتسحبه هي من قميصه وتنام على صدره وتلف ساقاها حول ساقاه ويديها على قلبه بينما هو قبلها على خصلات شعرها الداكنه ولف يديه حولها مستعدين لليوم التالي
________________________________
ده اول تشابتر ف الروايه مجرد تعريف مش اكتر .... يارب الروايه تكون عجبتكم

أنت تقرأ
Last Dance | الرقصہ الاخيرہ
Fanfictionلَنَ اَبَقَىَّ حَتَىَّ تَخَبَرَنَيَ مَنَ اَنَاَ ... لَنَ اَبَقَىَّ مَجَدَدَاَ مَجَهَوًّلَةٍ بَلَاَ هَوًّيَةٍ .... لَنَ اَبَقَىَّ بَلَاَ قَلَبَ يَنَبََضَ ... لَنَ اَبَقَىَّ حَتَىَّ اَهَلَكَ عَشَقَاَ ________________________________________________ "...