#زين خرج الطبيب من عند سيلينا " لديها إرهاق شديد ، تحتاج للتغذيه ... حاولوا ابعاد الإجهاد العصبي عنها ، يفضّل ان تبتعد عن المكان " لمعت في رأسي فكره لقد نسيتها بالفعل أخذت هاتفي وسجلت رقم ما " ليجهز المنزل الْيَوْمَ " وأغلقت ، اتجهت نحو الغرفه ورأيتها تجلس بأبتسامه مرهقه " اشتقت لتلك الابتسامه حقاً " قبلتها على شفتيها لتبادلني بهدوء شديد اعتليتها ووضعت يدي لأحاوطها ضغطت بجسدي قليلا عليها لتأن مددت يدي ببطئ من فوق جسدها الى رباط الروب وفككته نزلت لرقبتها وقبلتها قبله رقيقه ويدي امتدت لتصبح أسفلها ورفعت جسدها لي "سيلي .." وضعت إصبعها على شفتي هامسه ب Hush خفيفه وجعلتني أسفلها "لنجعلها ليله سعيده ... ولو لمره منذ زواجنا " "لدي مفاجئه لكِ ، لنراها ونكمل حسناً ؟" اومئت بأبتسامه خفيفه على شفتيها ونهضت لترتدي ثيابها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لَبْس سيلينا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لَبْس زين خرجنا من البوابه الخلفيه للقصر لكي لا يرانا احد ويوقفنا "زين دعني أقود هذه المره " ابتعدت عن الباب "لكي هذا " دخلت السياره ووضعت بعض الموسيقى " زين أتتذكر ، حين كنت في ال16 وأخبرتك ان تعلمني القياده وحين فعلت ووافقت كسرت سيارتك من الامام ، لقد كنت غاضب كاللعنه " نظرت لها ببرود وابتسامه في ان واحد " تعلمين أني كثير الغضب سيلينا " أخبرتها الموقع وبدأت تقود " اشتقت ل والدتي زين ...حقاً ووالدي أيضاً هذه السنه مرت ك الجحيم " أمسكت يدها " ولكنهم معاً " اومئت وصمتت قليلا " الم يخبرك والدتي لما كانت والدتي تود الرحيل هذا الْيَوْمَ ....." صمت قليلا " لا سيلي لم يخبرني ، ولكن ما هو غير شجار اعتقد "
#هاري تلك الفتاه تقودني للجنون بحق ، لا اعلم ما تحمله لي من مشاعر ، واخشى ان اعترف لها وانا اعيش معهم في ال مالك ، نحن في ما يشابه البار ونقف ومعنا 3 أشخاص من اصدقائها ديفيد ، إليزابيث ، مادي تلك الاخيرة تنظر لي بطريقه حقاً مثيره وحديثها معي . أستطيع رؤيه ملامح الانزعاج باديه على وجه واليها وهذا ما يفرحني بدأت اضايقها بتجاهلها " دايفيد تعال معي " قالتها بغضب ورحلت مر الوقت وحتى حديث مادي واليزابيث لم انتبه له " اعذروني لدقيقة " قمت بسرعه لأبحث عنها وجدت دايفيد ولكن لم اجدها " دايفيد أين هي واليها ؟" أشار لي على الخارج خرجت بسرعه ورأيتها تجلس على ركن السياره وتداعب شعرها ذهبت نحوها وجلست بقربها ، نظرت لي بغضب قليلاً ثم أدارت وجهها بسرعه " هل استمتعت برفقة ماديسون ؟ " ابتسمت في داخلي " هل تدعى ماديسون ؟ انها طريفه ، لقد كنت ابحث عنك لأشكرك لأنك قد عرفتيني عليها ... انها فتاه رائعه " أغمضت عينيها لدقائق ثم همست بشيء لم اسمعه "ماذا قلتي ؟ " همست به مره اخرى و لم اسمعها " هل اكلت القطه لسانك والـــ " شعرت بشفتيها تصطدم بشفتي واوقعتني على ظهري حين استوعبت ذاك الوضع استقمت وحاوطتها بيدي لأرفعها ، حاوطت بيديها وجهي وهي تأخذ شفتي بين خاصتها ابتعدت وهمست على شفتاي لتحرمني ذاك الشعور من المتعه " أخبرتك أني احبك هاري في كل دقيقه وثانيه ، لا يهمني امر اخيك أو ذاك الماضي ، كل ما يهمني هو كوني حصلت عليك ولو كانت هذه مجرد لحظه فأعلم أني عشقتك " اقتربت لها مره اخرى ولكن لم اقبل شفتيها بل قبلت رأسها من الأعلى " اشتقت لذلك العناق قبل ان أحظى به " شعرت ان عالمي كله قد تبخر وهي ما بقيت جلست على مقدمه السياره وهي في حضني " لا اريد الذهاب للمنزل أودّ ان اذهب لمنزلي الجديد " نظرت لها " منزل جديد !! متى حطيني عليه " نظرت في ساعتها " منذ ثلاث دقائق اعتقد اما موقعه فهو هنا " واشارت على صدري
#سيلينا وصلنا لمكان يبدو كالشوارع العائلية رائع وهادئ وقفنا امام احدى المنازل ومكتوب عليه "zayn Malik " خرجت من السياره ومشيت بخطوات بطيئة نحوه رأيت شاب بهندام رائع يأتي نحوي " مرحبا سيده مالك ، انا ادعى ليام باين صديق السيد زين و شريكه " وفجأة تذكرت زين ، التفت له ورأيته يستند على السياره ويبتسم نصف ابتسامه . أمسكت بيده " احبك " أمسك بيدي وضغط عليها " هيا لأريكي المكان " حين اقتربنا من ليام همس له زين " شكرًا لكل شيء" ودخلنا لذلك الصرح الرائع من الجمال ...... "مرحبا سيلينا " سمعت صوت من خلفي في الظلام والتفت ووجدته هو ..... ولا احد غيره ___________ نيو تشابتر ❤️❤️💃🏼 فوت كومنت والاقتراحات خاص التوقعات كومنت
