" اختفاء غامض للسيده جيسيكا افلين زوجه مصمم الازياء المشهور مارك دي كارلوس حيث تقدم زوجها بالبلاغ عن اختفاءها هي و طفله بعد مشاجره حدثت باليوم السابق .... وبعد عدة ايام عثر فريق من الشرطه على جثه طفل واتضح بعد تحليل خصلات الشعر انه الطفل المختفي .... واتجهت اصابع الاتهام لزوجة السيد مارك الذي اعرب ان زوجته كانت على علاقة برجل الاعمال اندي جولدبريج .... مما يعني هروبها معه ولكن السيد اندي لم يغادر المدينه قط ..... في 4 من سبتمبر وجد معمل التحليل الجنائي اثار قشور جلديه تحت اظافر الطفل .... وبعد تحليل الحمض النووي تبين ان رجل الاعمال الشهير ليس له علاقة بالامر .... واغلقت القضيه ضد الوالده المختفيه والمرفقه صورتها لمن يراها "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" بماذا تفيدني تلك الاوراق سيد غوميز " تنهد قبل ان يقول " السيد اندي .... ليس له علاقة بقتل الطفل ..... وانما كان مجرد علاقة في حياة الزوجه .... الا تجد انه من الغريب ان يوجه مارك الاتهام له .... وهو يعلم بأن زوجته ليست على علاقه به بل كانت مجرد علاقة عابره .... وكيف اختفت الزوجه وظهر الطفل فجأه هكذا ...." رجعت على الكرسي قليلا " اتعني ان اصابع الاتهام هذه المره تشير لمارك ؟ " اومئ لي بأبتسامه وكنت سأتحدث ولكن دخل اليكس وهو مطئطئ رأسه " سيدي " قلت بسرعه " تحدث اليكس ماذا حدث ؟" " السيده دنيا ... كانت محاولة اغتصاب..... انه داني ادوارد ستايلز " صمت ثم اردف " انه احد رجال مارك ..... شقيقه هو هاري ادوارد ستايلز ... لا يعلم هاري بطبيعة عمل شقيقه ... لأن هاري في المشفى " اخفضت رأسي وسقطت دموعي ..... نهايتك يا مارك على يدي " واين هو الان ؟ " قلت ولم ارفع رأسي " في مركز الشرطه القريب سيدي "
#سحر
اسرعت للحمام وانا اتقيئ والغثيان يحيطني استندت بظهري على باب الحمام وانا جالسه ومسحت شفتاي من اثار القيء هل يعقل ان اكون حامل ؟ .... لقد كنت احتفظ بهذا الجهاز هنا في مكان ما ..... اخذته وجلست على المرحاض وواتبعت التعليمات ثم انتظرت النتيجه ..... لتظهر شرطتين فتحت عيناي بذعر وابتسامه شقت شفتاي ... سمعت صوت هاتفي في الصاله ركضت لأخذه سريعا .
وجدت اسم سيلي " مرحبا سيلينا اشتقت لكي "قاطعني صوت بكائها" سحر ... تايلور .... لقد اتصل بي وقال انه سيقفز من فوق سطح فندق زين .... ارجوكي انقذيه سحر " نسيت كل شيء وهرعت لأرتدي ثيابي كانت بيجامه منزليه لا تليق لأن اخرج بها ... ولكنه في خطر يجب علي ان الحقه .... هرولت على السلالم وهاتفي في يدي اوقفت سيارة اجره وركبت سريعا
" فندق مالك من فضلك ... اسرع قليلا " كاد قلبي ان يخرج وانا ارى الحشد الواقف اسفل الفندق نزلت من السياره وركضت للفندق ولكن منعني شرطي يقف عند البوابه " ارجوك انه زوجي " نظر لي قليلا ثم تركني لأدخل ولكن برفقة احد الضباط كنت اركض على السلالم وهناك الم في جنبي بسبب سرعة التنفس.
فتحت باب السطح والتفت للشرطي " اتركنا قليلا " اقتربت له بهدوء " ت...تايلور " التفت لي " انت هنا ؟ " كانت عيناه تدمعان"انزل ايها الاحمق ......تايلور فلتنزل ولنتحدث قليلا .." قال مقاطعا "بما نتحدث كل ما اردته في حياتي زوجة تفهم كل معاني الكلمات في عيناي وحين اتت ابعدتها بحماقتي " اردف وهو يهز كتفيه " اتعلمين امر.... في صغري توفت والدتي ... لم اكن اعيي شيء في بادئ الامر ولكن بداخلي كنت اعلم انها المره الاخيره التي اراها فيها ..... عشت بدونها ...." قاطعته " ليس لانك فقدت شيء يعني انك فقدت العالم ...... لازلت تملكني تايلور " صمت واضع يدي على بطني " وتملك طفلا يرقد هنا " فتح عيناه بتفاجئ ثم امتزجت كلماته ببكاء " سحر..... لقد دمرت كل شيء .... دائما ما اكون السبب " قلت متحديه " ولكنك لم تكن سببا في مقتل شقيقتك مثلي " صمت وانا اذهب نحوه واتمسك بالسور واصعد " ان كان على احد الانتحار ف هو انا وليس انت " .
اقترب بسرعه كادت تخل بتوازنه وامسك بي " ايتها الحمقاء فلتنزلي الان " نظرت في عيناه بتحدي " وهل يحق لي العيش بعد خسارتك ...... لما لا تريد البقاء .... ما الذي حدث ف غيرك هكذا " تنهد وهو ينزل ويحملني من خصري ليجعلني انزل ايضا " سأريكي كل شيء ف المنزل ولكن عديني الا تغضبي " اومئت له وذهبت معه ومشاعري في قمة تشتتها .
#دنيا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ما هذا الضوء واللعنه .... اين انا ولما اشعر بوخز في منطقتي ؟ ....حاولت انا اعتدل لكن ابت كل اطرافي التحرك ... رويدا رويدا تذكرت كل شيء .... كنت في حفله عند كلوي وكان الجميع في حالة سكر ... سكب احد الحمقى المشروب على فستاني فصعدت لغرفة كلوي ... و... و... يصعب التذكر ....ولكن مهلا ... حين كنت بالغرفه دخل شاب ذو عيون زرقاء وشعر املس قصير و.........
" ليس عليها الاستيقاظ الان .." " اتمنى ان تكون بخير "
