أنتهيت من الأستحمام و نشفت شعري أرتديت ثيابي ثم خرجت لأجد لوي على وضعيتههل طرق أحدهم الباب ؟ أعني ل-لقد كان الباب مُقفلاً حينما ..تعلم .. نمنا " تلعثمت
لا أعتقد ذلك " قال ثم وقف و دخل الحمام
هل يجب علي أخباره اني سأخرج من الغُرفه أم أنتظره أم ماذا ؟ اللعنه على توتري القاتل ..!
أخذت الباند الخاصه بالشعر خاصتي من الخزانه و أرتديتها وضعت بعض من العطر و جلستُ على السرير لن أجلس بالطبع أنظر للحائط لكن سأتظاهر انني أستعمل هاتفي
خرج لوي بعد فتره و اللعنه .. بالمنشفه القصيره على خصره ! جسده النحيل المثالي مع العضلات البارزه في ذراعه و عضلات المعده البارزه قليلاً
هو ليس من ذوٌ الأجسام الخارقه لكنه من نوعي المفضل حتماً عضلات خفيفه قويه .
نظر لي لثانيه ثم بدأ بتنشيف شعره بقوه ، أستوعبت و بدأت بالتحديق بهاتفي و كأنني لأولى مره أراه
أستطيع الشعور بتحركاته وهو يفتح الخزانه .. نظره واحد فقط ، نظرة له و اللعنه هو يرتدي البوكسر فقط
الأمر لم يكن بذلك السوء حينما أنتهى لوي و ألتفت لقد تداركت نفسي و أنشغلت بالهاتف .. تظاهرت
رنّ هاتف لوي وألتقطه ثم وضعه على إذنه
هل كُل شيء بخير ؟ " تحدث لوي عبر الهاتف
حسناً سنأتي الآن " صوته منخفض
زين و نايل في الشقه هل تأتي ؟ " سأل بتردد محاولاً أخفائه
نايل ؟ " عقدتُ حاجباي
أخذه زين بالأمس او شيءً كهذا " حكّ خلف رقبته
هل كان هُناك خُطه أم أنا أتوهم ؟ بالبطع لا لماذا يضع خُطه ؟
حسناً " وافقت
أرتديت حذائي الأبيض و حسناً هُناك تشابه بين حذائي و حذاء لوي و هذا التشابه يجعلني سعيد لحدً ما
خرجنا معاً بصمت من الغرفه ، أستطيع سماع العديد من الأصوات في غرفة المعيشه الواسعه المُقابله لدرج
لم أُكلف نفسي بالنظر للموجودين لأني واثق أن هُناك من لا أريدهُ أن يُعكر صباحي
لم يتوقف لوي و لم أكن أتوقع انهُ سيفعل ، خرجنا من المنزل دون آي مُداخلات و هذا كان حدث تاريخي بالنسبه لكلينا
دخلنا السياره و قاد لوي و كان هُناك ذلك النوع من الصمت المُريح تقريباً
أرخيت رأسي على المقعد .. عادت ذكرى الأمس لعقلي و الوقت حتماً ليس مناسباً لمثل تلك الذكريات
هُناك بعض من الفراشات عندما أتذكر طريقة لوي بالتقبيل و بحق هو ماهر بذلك ، حينما وضعني أسفله و بدأ بتقبيل رقبتي هُناك كانت النُقطه بالفعل
أنت تقرأ
27 Tattoos | Larry
Fanfic" لا تقتربوا من ذلك الفتى وإلا ستُصابون بلعنته " " من تقصد؟ " " لوي توملينسن ذو الـ ٢٧ وشم "