part 4

230 11 3
                                        

Mod p.o.v
سمعت صوت أمه وهي تقول:".................
Flash back
كنت اعد الطعام لابنتي وصديقها وسمعت طرق الباب ذهبت لافتح ثم وجدت ثلاثه رجال يقتحمون المنزل ولكنهم أقوياء البنيه، ابتعدت عن الباب وسألت أحدهم :"بني ماذا هناك" لم يرد على نظر لي فقط نظره مخيفه ثم أشار إلى اللذان معه بتفتيش المكان ولكن لا أعلم عن من او ماذا يريد هو ومن معه ادعي الله فقط أن يمر هذا اليوم بسلام. بعدما انتهوا من تفتيش المكان بأكمله وقلبه رأسا على عقب اقترب مني قائدهم وقال بحده فزعت منها للحظه وسأل :"أين ابنك"
نظرت له بإبتسامه وقلت:"حقيقةً انا لا اعلم"
نظر لي بشده وامسك رسغي بقوه آلمتني وسألني نفس السؤال مره اخرى لكن بحده أكبر واجبته بلا اعرف. بعدها رأيته يشير إلى من معه. ثم رأيت واحد منهم يقترب بشده من رقبتي في بدايه الأمر بدأت بالبكاء والصراخ وبعدها شعرت بوخزٍ في رقبتي وبدأ العالم من حولي يدور بعدها لم أشعر بشئ واعتقدت اني مت.
End flash back.
____________________________
بعدها استيقظت ووجدتكم حولي وهذا فقط. قالت وهي تبتسم لي ابتسامتها الجميله تلك. قطع تفكيري صوت اوسم شاب في العالم كما اسميته وهو يقول :"حمداً لله على وجودك معي الآن هذا ما يجعلني حي " قال وهو يقبل يداها ثم سارعت هي بتقبيل رأسه وانا فقط انظر لهم والدموع تجمعت في عيني عندما تذكرت اني ليس لدي عائله حتى الآن ولكن هل امي اذا كانت موجوده كانت ستبحث عني هي وابي ام سيتركوني هكذا. قطع تفكيري صوته وهو يقول :" سأذهب لأعلم متى ستخرجي امي " ابتسمت له وهي تومئ وانا فقط أبعدت دموعي وجلست أتحدث معها انها لطيفه جدا بحق.
__________________________
ذهبت للطبيب لاسأله متى يمكن لأمي أن تخرج. كنت افكر في مود ولكن لا أعلم لما كانت تبكي حقا. اوه إلهي هي لم تأكل شيئا منذ الصباح.
ذهبت إلى الطبيب وقال إن أمي تحتاج إلى الراحه ويمكنها أن تخرج اليوم انا حقا سعيد جدا لدرجه لا توصف امي هي فقط كل حياتي لا يمكنني إكمال مسيره حياتي بدونها.
أجريت إجراءات خروجها وذهبت واحضرت لهم البيتزا وذهبت إلى غرفه امي بعد ذلك.
دخلت ورأيت ما لم اتوقعه.
__________________________
Mod p.o.v
قطع حديثي مع هذه السيده اللطيفه دخوله إلى الغرفه ولكن بدا عليه الصدمه ولا أعلم لما حقا ثم قال :"اوه جيد لقد اعتادتن على بعضكن سريعا " قالها وهو يبتسم و اوه إلهي هذه رائحه بيتزا ذهبت له بخطي بريئه ثم قلت:" من فضلك هل يمكنني أخذ هذا" ثم اختطفتها منه بسرعه وانا اقهقه عل شكله هذا فتحت البيتزا واكلت انا وأمه وهو فقط ينظر إلينا وهو قارن حاجبيه بعدها ابتسم اخيرا اوه ابتسامته مثاليه حقا.
بعد أن انتهينا ساعدت أمه في تبديل ملابسها حتى نرحل.
انتهينا وهانحن في السياره و هو يدير محرك سيارته ثم انطلق بها. وانا ووالدته كنا نتكلم ونقهقه قليلا وهي كانت تحكي عنه وهو يتذمر كالأطفال.
وصلنا بيت أمه جلسنا قليلا وبعد الكثير من الوقت لاقناعها أنني لا يمكن أن أعيش معها اخيرا تركتنا نرحل بسلام حكيت له جميع ما حدث وهو قال :"اسف " وسامحته بالطبع له اعذاره اعتقد.
دخلت المنزل وأنه بحق جميل جدا من الداخل به غرفتان ومطبخ وحمام في غرفه واحده ويبدو أنها غرفته لأن حالتها ليست أسوء من غرف الفتيات عندما يكونوا متأخرين على موعد ما أو شئ اخر..
ولكن ما ازعجني حقا أن دوره المياه في غرفته هذا مزعج بشده ولكن أعتقد أنه لن يأتي إلى هنا كثيرا صحيح إذا سأخذ غرفته لي اووه هذا ممتع جدا.
دخلت غرفته ووضعت اشيائي بها ثم أغلقت الباب ولكن أظن أنه كان سيدخل اعتقد..
_____________________
Un Known p.o.v
كنت اركض ورائها حتى امنعها من دخول غرفتي الخاصه لكن اوتش أنفي لقد أغلقت الباب على أنفي الجميل ثم فتحت وهي تنظر لي وتقول :"اوه اسفه " نظرت لها بشده وقلت :" فقن اخنجي من غنفتي " قلتها وانا امسك انفي ولكنها سقطت على الأرض من كثره الضحك حسنا اعترف هذا مضحك جدا نظرت لها بحده وقلت :" ما المضحك انا قلت فقط اخرجي من غرفتي هذا ليس مضحك ابدا " قلت وأنا أحاول منع نفسي من الضحك بشده. نظرت لي وهي تمنع ضحكتها التي تقتلني وتحاول ادعاء الحده وتقول :" لقد فات الأوان انا دخلت هنا اولا وايضا لا يوجد حمام إلا في هذه الغرفه انا سأخذها هيا اذهب " قالت وهي تشير بيدها ناحيتي حسنا ساجعلها تخرج من هنا بإرادتها والآن. ابتسمت لها وقلت :" اوه معك حق حسنا وداعا " قلتها وانا ابتسم لها واذهب وسأبدا خطتي الآن.
حالما أغلقت هي باب الغرفه ذهبت وطرقت الباب عده مرات. فتحت لي وهي تبتسم ثم قالت :" ماذا تريد الآن " نظرت لها ببرائه ثم قلت :" فقط أريد ملابسي من دولابي "قالت :" حسنا "ودخلت مره اخري ودخلت ورائها أحضرت ملابسي ثم خرجت.
ذهبت إليها مره اخرى ثم طرقت الباب فتحت وقبل أن تنطق بحرف واحد كنت قد ابعدتها عن طريق الباب. وقفت في منتصف الغرفه وانا ادندن. خلعت ملابسي ما عدا الداخليه ثم أخذت منشفتي وقبل أن أدخل هي قالت :" هي هي يا هذا الي اين انت ذاهب "
" ماذا سأستحم "
" اوه حقا لا لا اخرج من هنا هذه غرفتي " قالت وهي تدفعني حتى أخرج. وقفت عند أول الباب ثم قلت :" هذا يكفي هذه غرفتي وهذا منزلي وانتي هنا فقط مجرد فتاه اشفق عليها من لجوئها في الشوارع " صرخت في وجهها بقوه وهي فقط كانت خائفه بشده وكان فقط جرعه أخرى من صراخي وستنهار أمامي. نظرت لي وجهها احمر جدا وكأنها أصابت بالحمى ثم قالت :" اوه معك حق انا اسفه فعلا سأرحل من هنا في اقرب وقت ممكن حقا اسفه جدا ".
___________________________
Mod p.o.v
حسنا انا الان منهارة لا أشعر بما اقول أو افعل بعدما قال هذا الكلام تأكدت انه لن يوقف هذا الكلام ابدا بلا سيقوله يوميا لذا لايمكنني أن أكون عبئا عليه هو معه كل الحق يجب أن اعتمد على نفسي والا أثق بأي شخص يساعدني ابدا.
أخذت حاجياتي وخرجت من الباب دون أن أسمع منه حرفا آخر. يجب الآن أن أبحث عن عمل.
ظللت طوال اليوم امشي في شوارع لندن الكبيره حتى المساء ذهبت إلى متجر لبيع الألعاب وكان يعمل فيه شابا جميل بحق.
ذهبت له وقلت :"مساء الخير سيدي " رد على بإبتسامه أكبر وقال :" مساء الخير آنستي هل لي أن اساعدك " قال لي برسميه كبيره ثم ابتسمت له وقلت :" نعم انا ابحث عن عمل هل يمكنني أن أعمل هنا ارجوك اي شئ ارجوك " نظر لي بإبتسامه مطمئنه وقال :" لا تقلقي انا احتاج الى احد يعمل بفتره الصباح من العاشره صباحا إلى السادسه مساءا " ابتسمت بشده له وقلت :" حسنا شكرا لك حقا لكن انا ليس لدي منزل أبيت فيه اليوم هل يمكنني أن أبيت هنا الآن حتى أجد لي منزل ارجوك "ابتسم لي وقال :" بالتأكيد لكن احرصي على أن يكون المتجر بخير لا أريد ايه مشاكل و راتبك سيكون
5000دولار بالشهر "قال لي وانا حقا سعيده جدا جدا اومأت له وقلت :" أوافق " مد يده لي وصافحني وقال :" حسنا تهانيَ لكي آنستي، يمكنك أن تستريحي بالداخل سأغلق المتجر في العاشره مساءا " قلت :" حسنا شكرا جدا لك " دخلت ووضعت اشيائي وذهبت لاساعده يبدو لطيفا حقا.
انتهى عمله ورحل وها أنا وحدي في متجر مغلق ليلا ادعي الله فقط أن تمر هذه الليله بسلام. جلست قليلا وبعدها لم أشعر بنفسي إلا وأنا اغفو.
_________________________
اوه إلهي ما الحماقه التي ارتكبتها الآن أنا أخطأت خطأ فادح. سأرتدي ملابسي وابحث عنها اتمنى ان أجدها قبل أن يحصل لها شئ.
ارتديت ملابسي سريعا وانا اعاتب نفسي مرارا وتكرارا على ما فعلته ظللت ابحث عنها حتى وجدتها تتوقف أمام متجر صديق لي كنت اشتري منه الألعاب لابن خالتي وكانت تتحدث معه ثم صافحته ودخلت ولكن لن اتتبعها فقط سأرحل. اتمني ان يكون كل شئ بخير.
_________________________
Mod p.o.v
فتحت عيناي بتعب شديد لأجد اني نائمه على سرير ولكن أين أنا. تذكرت أحداث البارحه ولكن لا أتذكر أني نمت على سرير أحدهم. قطع تفكيري صوت أحدهم وهو يقول :"يبدو أنك استيقظتي هيا اغتسلي وانزلي لتتناولي معي الإفطار انا وجدتي " اوه لقد سمعت هذا الصوت من قبل لكني لا أتذكر حقا أين نظرت إلى هذا الصوت و يا إلهي انه فتى متجر الألعاب ولكن كيف أتيت انا الي هنا نظرت له بتعجب وقلت :" هيي يا فتى من الذي أتى بي إلى هنا "صفعت نفسي داخليا عندما سألته هذا السؤال الغبي واجابته بالتأكيد هو نظر لي وابتسم ثم قال :" في الحقيقه بعد أن أغلقت المتجر البارحه كنت قد نسيت هاتفي به ذهبت مره اخرى ورأيتك هناك نائمه على الأرض وكنتي متعبه جدا و احضرتك إلى هنا هذا فقط ما حدث. ولا تقلقي جدتي بالأسفل " ابتسمت له تعبيرا عن شكري على موقفه النبيل هذا وقبل أن انطق بكلمه أخرى سمعت صوت غريب ويبدو أنها جدته تقول :" زيييين هيااا أن لم تأتي الآن انت وهذه الفتاه لن يوجد فطور لليوم "قالتها بنبره صراخ وتحذير ولكني اعتقد اني سمعت هذا الصوت حسنا لا يهم نظرت لهذا الذي اعتقد ان اسمه زين على ما يبدو رأيته يتافف ويتذمر قهقهت بخفه على شكله وبعدها فُتِحَ الباب وهنا كانت الصاعقه وأعتقد أيضا انها نهايتي المحتومه.........
________________________________
بوووووووووووووووووووب
باااااس كده ازيكو ابنات
منوريين القصه والله
بليييز لو القصه فيها عيوب قولو عشان اصلحها
وشكراا✋

Imagination triangleحيث تعيش القصص. اكتشف الآن