السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..هذه أول رواية أقوم بنشرها , أتمنى أن تعجبكم وبحكم كونها الأولى فأنا أثق بأنها مليئة بالأخطاء ! لذلك أعتذر عنها مقدماًكل ما خُط هنا لا يمت للواقع بصلة
"شـوقـر"
*ملاحظة: لاأحلل نسبة قلمي لأحد اخر بدون ذكر المصدر.
كبير الخدم أنستازيوس" خيالية - قصيرة - قوى فوق الطبيعة - رعب- دموي "
جالساً على عرشه الملكي إحدى ساقيه على الأخرى، يحتسي كوباً من الشاي، أخذ رشفة ثم فتح عينيه بهدوء فإذا بمنظر الجثث مقتولة من حوله بأبشع ما قد يكون، مما غمر شفتيه بإبتسامة سعادة و رضا، تكاد أن تكون ابتسامة فخر و إنتصار!
تنفس شهيقاً بعمق فنُفخ صدره مع دخول الهواء... بل ربما بشعوره بإنجازه العظيم، و أخرج الهواء ببطء من فمه مع إبتسامة خافته لإدراكه أن لا قوة على وجه الأرض قد تمنعه أو تضاهيه.
نهض من عرشه فوقف بإستقامة متجهاً نحو نافذة القصر الرئيسية أمامه، بكلتا يديه أزاح ستائر الدانتيل الأبيض ليغمر النور البلاط الملكي، عندها استدار ليرى ذلك المنظر الذي يشرح صدره... جثث أميرات القصر ذوات الدم الموحل،
بعدها إتجه نحو البوابة العملاقة، فُتحت فدخل الهواء مندفعاً و محملاً بأزهار بيضاء و لكن سرعان ما تلوثت بالأحمر القرمزي أمام عينيه.
هذه هي روايا (سيوس كبير الخدم المخلص...)
الأمر كله بدأ قبل عشرين سنة كآنت هناك سلالات من الخدم الممتازين يعملون في البلاط الملكي ولدى النبلاء أحدهم كانت سلالة أوبال والتي تعني الاحجار الكريمة وسميت بذلك لان جميع نسل هذه السلالة لديهم أعين مثل الاحجار الكريمة جميع من كان ينتمي الى هذه السلالة يمتلك الجمال الذي لم تكن السلالات الاخرة تمتلكها لكن في يوم من الايام.. أحد من خدم الاوبال أحب فتاة تعمل في القصر الملكي وهي كانت تبادله نفس الشعور ولقد كانو دائمن يسترقون الاوقات لكي يلتقو ببعضهم خارج أسوار القصر المحصن تحت ضوء القمر الجميل منيرا لهم سعادهم . لكن كانت هناك أميرة تحب ذلك الخادم إيثان وعندما رأته مع ليزا الخادمة الخاصة بها شعرت بالغيض والكره قائلة : كيف لحثالة المجتمع تلك أن تسرق قلب إيثآن وأن تنظر له بتلك
الاعين المزيفة سوف أقوم بجعلها تتعذب مدى الحياة .
-في اليوم التالي أصدر حكم من الاميرة على نزع أعين الخادمة ليزالساحرة . لكي لا تنظر الى إيثان مجدداً ويقوم بكرهها وتتاح الفرصة للاميرة لكي تتقرب من الخادم الوسيمعندما سمع إيثان الخبر أصبح في حالة صدمة وبدأ بالبكاء على ليزا عشيقته الجميلة ولاكنه لم يتركهاً أبدا وأصبح يعتني بها ليلاً ونهاراً على حدٍ سواء حتى إيثان عرض على ليز الزواج بها من شدة حبه
لها
لكن تلك الاميرة كانت طاغية. عندما عرفت بالأمر أصدرت حكما بتعذيب تلك الفتاة إستدعت إيثان لكي ينتظر في غرفة التعذيب وأحضرت ليزا ليقوم رجلاً بتعذيبها أمام عينااه كانت ليزا تصرخ ألما وذلك الرجل يقوم بجلدها بالسوط المكون من جلد الحيوانات بأقوى مالديه تشعر وكأن روحها تنزع من جسدها
-
الضعيف قائلة وهي تصرخ : إيثاااااااااااان ساعدني أنا أحتاج اليكلم يستطع إيثان المسكين فعل شيء كان مقيداً من قِبل الحرس وهو يشاهد زوجته وحبيبته تتألم امام عينيه .. الدموع كانت تنهمر من عينيه .
أنت تقرأ
"كبير الخدم زيوس"
Horor"كبير الخدم سيوس " لعنة تلاحق الشاب (زيوس) طوال حياته،وبسببها أحبّ تعذيب وقتل الاميرات بأشنع الطرق،يعمل بهيئة كبير الخدم لعائلات عريقة وعن طريق هذه الوظيفة يستطيع ان يصطاد أميرته التعيسة!