#الروايه
الصوت كان خافت جداا
قرب ابراهيم من الصوت وكان الصوت فعلا ورا الستاره#ابراهيم ..
قربت من الستاره وشيلتها عشان اشوف حاجه غريبه
شوفت واحده كبيره بس مش اوي
ايوه الواحده دي تكون #سالي
ايوه سالي بس ازاى وليه#الروايه ..
سالي دي الممرضه الي نقذت عابد
ابراهيم كان علي وشه مية سؤال
بس الغريب هنا انها بتعيط ليه
والاغرب ابراهيم عرف منين ان اسمها سالي اصلاا (!!؟)اساله محتاجه لاجابات كتير
بس السؤال الوحيد الي جه في دماغ ابراهيم هي ليه واقفه هنا
يمكن عارف اسألت الاجابات التانيه#ابراهيم..
اندهشت اول مشوفها ورا الستاره
انا: انتي واقفه بتعملي ايه هنا
انتي بتتجسسي علينابس ردها انها طلعت تجري
الحمدلله محدش خد باله
بس استني فين #مني
ببص حوليا لقيت مني واقفه بعيد وبتتفرجمني: انت تعرفها منين
انا: مش وقته بعدين
مني: لا انا لازم اعرف بقا وحالا
انا: وانا معرفش حاجهمن الموقف الي حصل خلاني استاذن وامشي
#الروايه
ابراهيم مشي وساب مني مش فاهمه حاجه بس كان لسه الكلام بين مصطفي واهل عابد شغالقطع حديثهم المَمِل ده دخول بنت صغير دي بقا ياسمين المُشاكسه
#ياسمين
كنت قلقانه وانا راحه بس لما وصلت المستشفي ولقيت عابد في الطرقه الابتسامه رجعت
وصلتلهم ولقيتهم بيتكلموا كلام رخم ده يقول : ده عابد حبيبي
والي يقول انشاء الله الله محنا عارفينقطعت الكلام بالسلام عليكم
انا: ازيكوا ياجماعه عاملين ايه
الام: ازيك ياياسمين عامله ايه مكنشي لازم تتعبي نفسك
انا: اتعب نفسي ايه بس هو في كام عابد
انا (لعابد) : صح يابطل ولا ايهقطع كلامي ابتسامه مستفزه من حد مستفز
ده مصطفي#الروايه..
بعد الضحكه دي حصل حاجه استغربها الكل
وخصوصاا الام (بس ليه خصوصاا الام)
الي حصل ان ياسمين بصت لمصطفي بصه مرعبه
ومع انها اصغر منه بس هو خاف من نظرتها
(اكنها ماسكه عليه حاجه )
بس رد فعل مصطفي عكس كل حاجه
بعد ماياسمين بصتله#مصطفي:---------