طور دور المرأة كثيراً، خصوصاً خلال السنوات الأخيرة الماضية، وباتت عنصراً لا يتجزأ من المجتمع وحاجة أساسية وضرورية لاكتمال الحلقة الاقتصادية والثقافية والعالمية على السواء.
فباتت المرأة قادرة على اثبات دورها الفعّال والناشط في المجتمع، من خلال عملها ومهنتها وحتى علاقتها الاجتماعية، فكانت الحاجة الى ما يواكبها في هذا التطور ويساعدها على ترسيخ دورها أكثر فأكثر.
فكانت العلامة الرياضية العالمية PUMA التي أدركت الاحتياجات التي تواجهها المرأة العصرية التي تتبع نمط حياة حيوي ومفعم بالنشاط، ما دفعها الى طرح جديد اليوم يتمثل بإطلاق طيف مميز من الملابس فائقة الأداء لتساعدها على الحفاظ على لياقتها، والتفوّق على الجميع من حولها.
والمرأة باتت تتّسم اليوم بالشجاعة، والثقة، والتفاني، والابتهاج؛ فهي دائماً تحلّق هنا وهناك، ولا تهداً أبداً ولو لثانية. وتُجسّد هذه الروح شابتان تتصدّران العناوين الرئيسية في عالم الرياضة، هما: عدّاء PUMA وسفيرة منتجات التدريب جينا برانديني، ومدرّبة اللياقة البدنية جيمي غرانغر.
برانديني، البطلة الأميركية التي تربّعت على عرش سباقات 200 متر في العام 2015، لم تفوّت يوماً أي تدريب، وتقول: "أحتاج إلى أن يكون طقم التدريب الخاص بي بالمستوى المطلوب وفق نظامي المكثّف للتمرين، وتحقق مجموعة PUMA الجديدة للتمرين ذلك بالفعل".
أما غرانغر، المدرّبة الشخصية للفنانة ريانا، فهي تستمتع بتمارين القوة والقدرة أكثر من أي شيء آخر. وتؤكد قائلة: "لا أستطيع أن احتفظ بطقم للتدريب لا يتماشى مع روتيني الشديد. أبدأ بجولة أو جولتين من الأحمال الثقيلة، تليها تدريبات أيضية تتألف من تمارين لكامل الجسم، وحركات انفعالية سريعة. إن منتجات PUMA للتمرين تتمتع بخصائص موثوقة للغاية، وتجعلني أبدو أيضاً بإطلالة مميزة”.
وبالتالي، تمكّنت PUMA من خلال منتجاتها، التي هي في سباق دائم مع التطور، من مواكبة حاجات المرأة المعاصرة والسماح لها بالمحافظة على رشاقتها وجمالها وأناقتها على السواء، فسمحت بتحقيق تزاوج بين الشكل والمضمون والاهم ضمان مرونة المرأة في عملها مع مدها بطاقة دائمة وراحة جسدية تخوّلها إتمام كامل واجباتها ونشاطاتها، بأفضل أداء ممكن وشروط متاحة.
أنت تقرأ
الصحة و الجمال
Non-Fictionالكتاب يناقش اهتمامات الفتيات الصحية بالاضافه الى اخر صيحات الموضة ........اذا كانت الريِاضة تغذيِ الجسم والعبادة تقويِ الروح والعلم يِنميِ العقل فان الجمال يِحيِيِ الوجدان ويِسمو بالانسان الى ارقى المراتب. مااسامح الي قبل ماتقراء تصوت . ان كنتي ته...