#بينما كانت كريستال تقف أمام ريكا وهي ممسكة بسيفها الناري مترددة في أمر ريكا....وكان ريكا ينظر لها بحذر بينما هي لا تعرف ما الذي يجب عليها فعلة...#
لتحدث كريستال نفسها وتقول "تباً هل أنا وحش...."
ثم ترمي الفتاة بشادي بعيداً وتتجة نحو كريستال لتمسك بها وتهمس في إذنها وتقول "لا بأس عليكي أن لم تريدي فعلها....لكن أنتي لستي وحشً..."
لتبتعد الفتاه عن كريستال بمسافة ليست بكبيرة...
لكن نظرات الحزن كانت واضحة جداً علي وجة كريستال.... لتنظر بأتجاه الأرض وتقول "لا...لن أفعل ذالك بعد الان..." وتختفي فجأة
بينما أبتسمت تلك الفتاة بنظراتً خبيث ووجهت نظرها بأتجاة ريكا وقالت "لا تقلق انت لازلت علي قيد الحياة..." ثم اتجهة الي شادي الملقي علي الارض وقامت بوضع يدها بأتجاه قلبة ليس للتأكد من أنة علي قيد الحياة بل لتعالجة وتختفي فجأة هي ايضاً....
أزهارً ميتة أشجاراً قديمة وارضً مشقوقة .....لقد كان ضوء القمر ينعكس علي تلك الإشياء.....
"مهلاً ما الذي يحدث للقمر لقد ظهر شقً كبير بة..." قالتها فتاة بأعين واردية قانية
#في القرية#
"اللعنة ان هذا مؤلم..." قالها ريكا وهو يشد علي أسنانة من الألم...
"تحمل ياريكا انني أؤلمك قليلاً لتشفيَ" قالتها الجده وهي تخيط جرح ريكا العميق الذي سببته كريستال#بعد عده دقائق...#
"أنتهيت..." قالتها الجده وهي تمسح يداها المجعدتان من دماء حفيدها
"حمدً لله بأنكي انتهيتي سريعاً لقد كان هذا مؤلماً.....ولكن متي سيستعيد شادي وعية؟" قالها ريكا وهو يتفقد مكان جرحة...
لتجيبة الجده بنظراتً حزينة" انا حقاً لا اعرف ولكن أتمني ان يستعيد وعية سريعاً لنتمكن من معرفة كيف كان يعرف كريستال... "
لينصب نظر الجده وحفيدها بأتجاة شادي النائم علي الفراش....
#لكن عند شادي....
"ظلام...نور...أسود...أبيض.... هكذا هي الحياة" -صوت مجهول-
"العتمة تعم أرجاء المكان...يا ألهي انا أسقط أين انا؟ " قالها شادي وهو يسقط في اللامكان
لتظهر فتاة فجأة وتمسك بيد شادي وتسحبة للأعلي وتقول "لم يحن وقتك بعد لازال هناك وقت"
ليستعيد شادي وعية وهو رافع إحدي يداه بأتجاه الأعلي....
"شادي...أستعدت وعيك أخيراً" قالتها الجده
أنت تقرأ
الفتاه نصف وحش (متوقفة وقيد التعديل)
Фэнтезиتتعالي أصواتً من الصراخ واليأس... تتعالي أصواتً تطلب النجده... تتعالي أصواتً من الضحك الهستيري... وهناك من يتصارع من اجل السلطه والمجد... وهناك من يصارع نفسه امام مرآة..... ماذا سيحدث لفتاة وقعت أسيره تحت رحمه وحوش... *مازالت القصه تحت قيد التعديل*...