و فجأة رأت ريم ما لم تراه أبدا في حياتها رأت إنسان حي و هو يتعذب فمن الخوف اغمى عليها راحت سارة الى أهل ريم والذي بيتهم مقابل المقبرة ومن قصر المسافة نحن نسميها ( فرت حصى ) فأخبرت عائلة ريم بعد ما سمعت الوالدة الخبر اغمى عليها و أتى الوالد مسرعا لإنقاذ ابنته فجلس يبكي الوالد و يقرأ عليها حتى فاقت فقام بتقبيلها على جبهتها وبدأ يحضنها و يحمد الله و يشكره لأنه أعاد ابنته للحياة مرة اخرى بعد الحادثة لم تترك الأم ابنتها أبدا
-----------------
انتظروني في البارت الرابع