بعدما ردت عليه انها لا تقدر بأن تعطيه رقم هاتفها فبدأ يتقرب من صديقتها سارة حتى تثق به و تسلمه رقم ريم و في يوم التخرج كانت ريم تستعرض جمالها وقد وضعت الكثير من مساحيق التجميل حتى باتت لا تعرف وعندما نادوا باسمها فقد كان الجميع منبهر ان التي تقف على المسرح هي ريم وقد تخرجت بامتياز وحصلت على شهادة البكالوريوس وعندها كان سعيد (هوالرجل الذي طلب منها رقمها ) ينظر اليها من بعيد باندهاش وبدأ على وجهه علامات الاحمرار لأنها كانت تبتسم له وعندما نزلت من ع الدرج فذهب اليها و يبارك لها ع شهادتها وبدأ يتقرب منها حتى اوقفته وقالت : ش فيك قاعد تتقرب مني شوي وبتدخل فيني. فرد عليها سعيد : لا بس ما كنت اقصد شي.
—----—----—----—----—----—
انتظروني فالبارت العاشر